مدونه حبى الوحيد

↑ Grab this Headline Animator

الأربعاء، 23 يناير 2013

أنا أسمى ريم الجزاء17من mr.shawe


(اليوم الخميس )
اليوم ثريا كانت شديده العصبيه فى تعاملاتها معنا أنا وبابا .. كنت أعرف سر عصبيتها .. فهى لم تختلى ببابا من عده ايام .. وهياجها وشوقها للنيك جعلها متوتره مشدوده الاعصاب .. اشفقت عليها وفكرت كيف أجد حجه لمغادره القصر .. لتتمكن من تبريد كسها وتفريغ شهوتها مع بابا .. كنت اشعر أنا أيضا بحنين الى زب شرى .. وكنت حزينه لآننى لا أرتوى بلبن شرى فى كسى .. فيقوم بقذفه بالخارج خوفا من حملى .. سألت نفسى .. لما لا أبحث عن طريقه لمنع الحمل لآروى كسى بماء الحياه الذى يقذفه الرجال ..
أمسكت التليفون وأدرت رقم نونا المباشر بمكتبها .. الو .. أيوه يانونا أنا ريم .. خير ياريم فيه حاجه .. لا .. بس كنت عاوزه أستشيرك فى حاجه .. خير .. عاوزه حاجه لمنع الحمل .. علشان عاوزه استمتع أكثر .. ولا عاجبك شغل البنات اللى بأعمله ده .. سمعت ضحكتها وهى تقول .. ده أحنا كبرنا خلاص .. قلت لها معاتبه .. أنا بأتكلم جد.. لازم تشوفيلى طريقه .. أرجوكى ... قالت بجديه ..حاضر ياروحى .. ربع ساعه حا أعمل أتصال وأرد عليكى .. كنت أسير فى الغرفه كأسير فى قفص ... مرت الدقائق بطيئه .. حتى دق جرس التليفون رفعت السماعه بسرعه .. الو .. أيوه ياريرى ..انا أتكلمت مع شرى وعملنا أتصالنا بطبيب صديق .. واخذت ميعاد بعد ساعه .. حاأمر عليكى بعد نصف ساعه أخدك ونروح العياده وهو حا يعمل اللازم ..
عندما أبلغت ثريا بأننى سأذهب الى شقتنا لاحضار بعض اللوازم .. كادت تطير من الفرحه .. أحتضنتنى وقبلتنى وهى تقول .. أنا كنت عاوزه أقولك .. أنك لازم تخرجى تغيرى هوا .. أنت محبوسه من يوم ماجيتى .. ابتسمت وأنا أقول فى نفسى .. أنا محبوسه وانت ممحونه .. وخرجت لآبلغ بابا .. لم يمانع .. فذهبت الى حجرتى أجهزنفسى للخروج ..
فى الموعد تماما كنا أنا ونونا فى عياده الطبيب .. سلم على نونا بترحيب الصديق وهو يسأل عن شريف بيه .. سمع منها ما أريده .. وأدخلنى غرفه الكشف .. وعلى ما يبدو أنه جاء خصيصا لنا .. فلم يكن بالعياده غيرنا .. فى دقائق .. قام باللازم .. لم أشعر بشئ .. قال وهو يبتسم .. بعد سته ساعات تستطيعى أن تمارسى حياتك الطبيعيه .. يقصد بأدب أن تتناكى .. وأكمل أراكى بعد سنه لوسمحتى .. خرجنا .. أعادتنى نونا الى القصر وتركتنى .. وقفت قبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذى كان معى ونسيه بابا معى .. وأنا أعرف بأن ثريا الان تروى عطش كسها من بابا .. ففتحت باب القصر وأغلقته بهدوء حتى لا أصدر صوتا .. ومشيت ككقط يريد مفاجئه فأر .. أقتربت من حجره بابا سمعت التأوهات والغنج .. نظرت من فتحه جانبيه لنافذه الممر .. كانا عريانين تماما .. ثريا تنام على ظهرها يركبها بابا وهى تلف ساقاها حول وسطه وذراعها يمسك بأعلى ذراعيه وهو يعصر بزازها الناهده بكفه ..وبابا يصعد ويهبط يدكها بقوه وهى تتلذذ وتتأوه .. أبتسمت وأتجهت الى غرفتى دون أن أحدث صوتا .. رغم أنهم لم يكونوا فى حاله تسمح لهم بسماع أى شئ
جاء يوم الخميس .. عند أنتصاف النهار أبلغتنى ثريا بأن شريف بيه سيحضر على العشاء ومعه ضيوف .. وأنها ستقوم بتجهيزه.. وسأقوم أنا بتسخينه وتقديمه للضيوف بعد عودتها لبيتها .. كانت توصينى بالاهتمام .. هززت رأسى أطمئنها بأن كل شئ سيكون على مايرام ..
فى تمام التاسعه تقريبا سمعت باب القصر يفتح لسياره شري وضيوفه .. كنت فى استقبالهم .. كنت ارتدى جيب جينز قصير ضيق جدا.. وفوقه تى شيرت يعصر جسمى وبزازى .. فتحته المثلثه واسعه تظهر شق صدرى عندما أنحنى .. فرقت شعرى زيل حصان على الجانبين مرفوعين لآعلى فكنت بوجه طفله وجسد أمراه مكتمله الانوثه .. سلمت عليهم .. عرفتنى نونا بالضيف وهى تشير اليه يوسف بيه .. جو كما نحب أن نناديه وأشارت نحوى وهى تقول ل جو .. ريم .. كان جو فى عمر شرى أو يقل سنه اوسنتين على الاكثر ولكنه أكثر وسامه .. طويل .. شعره يميل للآصفرار .. له شارب جميل يخفى حافه شفته العليا .. يزيده وسامه .. وجهه أبيض بحمره خفيفه نحيف بعض الشئ.... اقترب جو منى وبحركه ظاهرها عفويه .. ضغط بكوعه يتلمس طراوه بزازى وحجمها .. وأطلق من فمه صفير أعجاب وهو يقول بصوت عالى ضاحك .. يعمر بيتك ياشرشر...فضحكوا ونونا وشرى يتغامزون .. سرت خلفهم أتأمل ظهر جو كانت مؤخرته رائعه .. تمنيت أن أتحسسها عاريه وأقبلها.. وبدأت تجهيز العشاء وعينا جو تلاحقنى أينما ذهبت وعيناه تخرج نارا وشهوه .. كنت أتعمد الاقتراب منه وتلمسه بجسمى والانحناء أمامه .. فأصبح وجهه شديد الاحمرار وأنتفخت شفتاه .. وصدره يعلو ويهبط بسرعه .. كنت أرى نونا وشرى يتغامزون وعلى وجههم أبتسامه ترقب ..لم ارى جو يأكل شئ .. كان يتبعنى بعيناه فى كل مكان .. فرغوا من العشاء .. ضغطت نونا على يدى وهى تقول .. عندما تتأكدى من نوم باباكى نحن فى أنتظارك فى البيسين .. ولكنها أكملت بسرعه قبل أنصرافى .. ما تنسيش البيكينى الاسود .. وهى تغمز لى بعينها مبتسمه ...
مررت على حجره بابا .. وجدته يستعد للنوم .. فقد أرهقته ثريا اليوم .. سألته .. عاوز حاجه يابابا ... أنا داخله أنام .. فقال بطيبته المعهوده .. تصبحى على خير ياريم .. أنتى تعبتى النهارده .. أبتسمت وانا أسير ناحيه غرفتى .. مكثت نصف الساعه تقريبا أرتديت فيها البكينى الاسود تحت روب حرير أحمر أهدتى أياه فاديه ... مررت على غرفه بابا .. تأكدت من نومه من صوت شخيره المرتفع ..
كانت نونا وجو يسبحوا .. وكانت نونا تطارد جو ويدها تمسك جسمه العارى بهياج ورغبه .. وشرى يقف واضعا يداه فى وسطه يشاهدهم .. تعلقت عيناهم الثلاثه بى عندما دخلت ... سرت نحوهم بخطوات بطيئه فيها ميوعه .. وأنا أفتح الروب لاستبقيه على كتفيا ولممته من وسطه بيداى فأصبحت كعارضه أزياء تعرض مايوها .. اقتربت من شرى أتمسح به فضمنى الى صدره يعصرنى .. وهو يمسح أنفه بأنفى .. قبلنى عده قبلات سريعه وهو يمنع نفسه من التمادى معى .. .. لا أدرى كيف خرج جو .. وجدته يقف بجوارى وهو يمسك بيدى يشدنى برفق وهو يقول لشريف .. لوسمحت .. لو سمحت .. أنا الضيف ...كنت أشعر بهياج شرى .. ولكنه أبتسم وهو يبتعد عنى ويرمى بنفسه فى البيسين ونونو تصفق فرحا به ...أمسك جو كفاى يقربهم من فمه يقبلهم وهو يقول .. ايه الجمال ده .. طعامه بالشكل ده نادره.. بدء الخدر يسرى فى جسمى من كلماته ولمساته .. سرت معه كالمنومه وعيناه تمسح جسمى من وجهى لرقبتى لصدرى وتعلقت ببزازى الذين كانوا ككرتين مرفوعين لآعلى من شرائط سوتيانى محدثين شق طويل بينهم .. أقترب جو بأنفه يتشمم هذا الشق وانفاسه الساخنه تزيدنى شوقا له .. نظرت ناحيه البيسين .. وجدت شرى وعنايات مرتكزين بيديهم على حافه البيسين مستندين عليهم بذقونهم يتطلعوا لنا بشهوه .. نظرت لشرى كأننى أأخذ الاذن منه .. أشار لى بيده أى أذهبى معه والغيره باديه فى وجهه.. تداركت نونا الموقف فشدته بعيدا وهى تتعلق برقبته وتحتضنه بقوه وتدفع شفتاها تلتقف شفتاه وغابا فى قبله شهوانيه طويله ...
أبتعد بى جو لنختلى ببعضنا وهو يلتصق بجسمه الرشيق بجسمى العارى.. وزبه المنتفخ الصلب يمسح بجنبى ..جلسنا على الشازلونج .. لف ذراعه حول رقبتى يقربنى منه وشفتاه الحارقه تتلمس وجهى كله .. لتقبض على شفتاى تعتصرها بقوه .. ولسانه يندفع فى فمى يعانق طرف لسانى ويلف حوله ................................ دفعت بلسانى فى فمه .. كان ينتظره .. أطبق عليه شفتاه يمصه .. شعرت بكفه يعتصر بزازى بلطف وحنان .. كنت أذوب بين يديه .. ترك لسانى بعد أن شعرت به قد جف من مصاته اللذيده وأنقض على رقبتى يحرقها بأنفاسه .. كنت أنتفض وأرتعش بين يديه وكسى يفيض يفيض بمائه كزجاجه بدون غطاء سقطت على جانبها .. وأتتنى شهوتى عنيفه لذيذه .. ضممت فخذاى على كسى أعصره بينهما . وأنا أتأووه .. جو ..جو .. كفايه مش قادره .. شفايفك بتحرقنى .. ***** مولعه فى جسمى أه أه أه .. كفايه أرجوك .. وأرتميت على ظهرى وبزازى تهتز من شده نشوتى .. فأثارته أكثر ... سحب ذراعه من تحت رقبتى .. فأصبحت يداه الاثنين حرتين .. فأطبق بكفيه الاثنين على بزازى يعصرهم عصرا .. وأنخلع خيط السوتيان وأصبح فى رقبتى لايحمل شيئا ..كانت قبضته قويه حنونه وهى تعصر بزازى وبأصبعين يقرص حلماتى بنعومه ورقه .. أفتح فمى لآتأوه .. فلا يخرج منى صوت .. كانت شفتاى تتحرك كأننى أصرخ.. وبشفتاه التى اصبحت كالجمر تكوى بين بزازى فبطنى وسرتى .. لم يكتفى بشفتاه بل أشترك لسانه فى مسح سوتى وسرتى فزاد عذابى اللذيد.. مازال كسى يدفع ماء شهوتى مرات ومرات وجسدى ينثنى ويتمدد من المتعه .. روحت فى غيبوبه .. أحس جو بأننى لا أتحرك فقد أرهقت من كثره أتيان شهوتى , فعرف بأننى فى حاجه الى راحه ... أقترب من وجهى يمسح خداى بظهر يده ويمسح شعرى ويمشط ضفائرى بأصابعه .. كان حنونا بشكل مذهل .. فتحت عيناى بصعوبه .. رأيته ينظر فى وجهى يتأملنى وأبتسامه رضا على شفتيه.. كان مستمتعا بجمالى .. ابتسمت بأعياء .. فأبتسم .. بقينا دقائق على هذا الوضع يمسح بظهر يده خداى وشفتاى وذقنى وعيناه مازالت متعلقه بوجهى .. شعرت بما يعانيه المسكين من شهوه ولكنه كان رفيقا بى .. .. فمددت يدى أتحسس زبه كأشاره بأننى عدت من غيبوبتى وأريد هذا.. لف ذراعه يخلع مايوهه ينزله من الخلف .. فساعدته بسحبه من الامام .. وضعت أصابع قدمى فيه ودفعته لاسفل .. فصار بين قدميه تخلص منه بهزه بأحدى ساقيه ليسقط بعيدا وأصبح عاريا تماما .. تأملت جسده المستلقى بجوارى كان رائعا مثيرا يذهب العقل .. ماأجمل الرجال وهم عرايا عندما تكون أجسامهم رشيقه..مد يده يخلصى من السوتيان المعلق برقبتى وهو يرميه بعيدا و يقول واحده بواحده ... وتمايل بجسمه مبتعدا لآسفل وهو يمسك بطرفى عقده كيلوتى بيديه الاثنين ... فأنسلت . رفعه يهزه فى الهواء ويلقيه بعيدا هو أيضا .. وصلت أذنى صرخات نونا .. فعرفت ان شرى يفتك بها وبكسها .. كأنه ينتقم لما يفعله جو بى ...
بحنان ورقه فتح جو ساقاى وهو يشهق من جمال كسى وصغر حجمه .. كان كسى مازال لم ينتهك بشده وشفرتاه مازالتا شق صغير كفم رضيع نائم .. شبكت كفاى خلف راسى لآرفعها حتى أرى ما يفعله جو .. كان يدس أنفه بكسى يتشممه بنشوه .. وهو يخرج طرف لسانه يقربه من شفراتى يلحس بحرص شديد .. شعرت بأنه يتعامل مع كسى كصائغ يتلمس قطعه ثمينه من الجواهر .. كان منبهرا .. كأنه يرى كس لآول مره فى حياته .. ولا أعتقد ذلك .. فهو على مايبدو زير نساء .. شعرت بزهوا وعرفت كم أنا فاتنه تدير عقول الرجال ... تعبت من رقته .. فقلت بدلال وميوعه .. وبعدين ياجو .. أنت بتعذبنى كده .. رفع راسه .. نظر الى .. وعاد بفمه يفتك بكسى .. عضا ومصا ولحسا.. كانت يداى لا تقوى على حمل رأسى من الهياج ولكننى تحاملت لمشاهدته فكان منظره رائعا يطير العقل وهو يفعل ما يفعل بكسى ارتعشت من لمساته ولحساته وكسى يدفع بشلال شهوتى أمواج وراء أمواج.. وأنا أتأوه مسترحمه مستعطفه .... جو .... أح أح أح حلو .. حلو أوى ياجو .. جنان أحووووه أوف أح كمان .. دخل لسانك كما ن .. جوه كمان .. أحوووووووه أووووووف أوووووووه لسانك حلو .. كمان كمان أوووه وشهوتى تتدفق وجسمى يرتعش وينثنى وينفرد ويتمايل يمينا ويسارا .. لم تعد يداى تقوى على حمل رأسى .. فارتميت مستلقيه بكامل جسمى على الشازلونج.. شعرت به يقف ... ادرت وجهى ناحيته .. كان زبه منتصبا بقوه .. لمحته وتأملته .. كان طويل عن زب شرى ولكن ليس بغلظته وسخانته .. له راس متوسط لامع مشدود ... اقترب منى وأمسك يدى وضعها عليه .. عرفت أنه يريدنى أن أمصه .. وجت صعوبه فى الجلوس فقد كنت مرتخيه الاعصاب جدا .. أمسكنى يرفعنى بحنان فجلست .. كان جو كتله حنان تمشى على الارض .. تشممت زبه .. ومسست رأسه بلسانى عده مرات .. قبلت راسه الساخنه مرات عديده .. قبل أن أدفعه فى فمى وأطبق عليه شفتاى ..تأوه جو وهو يحاول ان يشده للخارج .. فقد كان يرتعش من ملمس شفتاى على راس زبه الحساسه .. لا يتحمل مصى .. فترفقت به كما ترفق بى وخففت قبضه شفتاى على زبه .. فبدأ فى أخراجه وأدخاله برفق كأنه ينكنى فى فمى ونحن مستمتعان بقوه .. شعرت به ينتفض وهو يحاول سحب زبه من فمى بسرعه .. ويقول حاسبى حا اجيب حا أجيب .. لففت يداى كبشت طيازه الجميله بكفاى أمنعه من اخراج زبه .. فعرف بأننى أريد أن أشرب لبنه .. أندفع لبنه دفعا ت دفعات فى فمى كمدفع رشاش سريع الطلقات بسرعه وبقوه أبتلعتها كلها وبقى القليل على لسانى .. مصصته بنشوه ومتعه .. لم تعد قدماه تقوى على حمله .. فأفسحت له فأستلقى بجوارى وأحتضننى بقوه شعرت بضلوعى تكاد تتكسر .. كنت مستمتعه بقوه حضنه حتى لو تكسرت أضلاعى .. وغفونا .وشفاهنا ملتصقه فى قبله طويله .. كل منا يرضع شفاه الاخر كرضيع ينام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق