مدونه حبى الوحيد

↑ Grab this Headline Animator

الأربعاء، 23 يناير 2013

انا أسمى ريم الجزاء18مع mr.shawe

وغفونا .وشفاهنا ملتصقه فى قبله طويله .. كل منا يرضع شفاه الاخر كرضيع ينام ...
دقائق قليله وأنتشينا .. صعد بجسمه فوقى يسحقنى سحقا لذيذا .. وهو يدلك زبه ببطنى حتى استقام وانتصب بقوه .. كان طوله جميلا .. فتحت ساقاى مستعده كى يدفعه داخلى .. أمسك زبه ونظر الى كسى ووقف لا يتحرك .. كان كالمدهوش ... مترددا للغايه أو خائف لا ادرى. سالته وقد شعرت بالقلق .. فيه أيه .. فيه حاجه .. نظر الى عينى وهو يقول .. عارفه ياريرى كسك خساره يتناك .. كس بالرقه دى .. مخلوق للبوس والمص واللحس بس .. صعقت من كلماته .. ضحكت بصوت مرتفع .. وانا أقوم جالسه أمسك بزبه أقربه من كسى ويدى الاخرى تدفعه من ظهره وأنا أقول .. وكسى بيرجوك تدخل جوا ..كسى مشتاق لزبك وبيحب النيك .... كان يقرب راس زبه من باب كسى وهو متردد .. حتى غلبته شهوته فدفع زبه لينزلق مخترقا بوابتى ويرقد فى عمق كسى المشتاق ... وبدء فى ايلاجه ببطئ دخولا وخروجا وهو مازال يقول ..خساره ..خساره .. حرام .. كسك يجنن .. انا ما شوفتش كس صغير كده .. كسك يجنن .. كان كلامه يهيجنى .. فلففت ساقاى خلف ظهره اضمه الى .. ويداى تلف تمسك جنبيه أساعده على دفع زبه بكسى وتدفعه ليخرجه منى .. كنت أتأوه .. أح أح أح حرام عليك .. مش عاوز تنيك كسى المشتاق لزبك .. ما أقدرش أعيش على المص واللحس .. أموت فى النيك .. أففففففففف أح أووه ..نكنى كمان .. كسى ملكك .. بيحبك وبيحب زبك الجميل ده .. أحوووووووووو احوووو عاوز تحرمنى من المتعه دى .. أح أحبك .أح أحبك .. كنت كالمجنونه ممسكه به وكسى تبكى متعه وشهوه بماء غزيز وشهوه متتاليه .. جننته كلماتى وتأوهاتى .. فبدأت حركته تسرع وضرباته تقوى .. وشعرت بدفقات من اللبن الساخن ينتفض فى كسى يدغدغ جنباته ويحرق جوفه الناعم الرقيق .. كان أول وأجمل والذ لبن يذوقه كسى فى حياته ..لا ينساه ما حييت .. عرفت ساعتها أننى أصبحت ألان أمراه .. شعرت بان كسى يمص لبنه مصا .. ما أجمل هذا الشعور .. أنه ماء الحياه للنساء .. محرومه من لا ترتوى منه .. مال جو بجسمه رفعنى ولف جسمه لينام بظهره على الشازلونج فأ صبحت أنام على صدره .. وتلاقينا فى قبله شهوانيه عنيفه .. ونحن تهتز بقوه .. لا ادرى من منا الذى كان يرتعش من النشوه هكذا ... قربت فمى من أذنه .. وهمست .. حرام عليك كنت مش عاوز تنيك كسى .. ابتسم وهو يقول .. خساره .. ده مش كس ده خط رفيع صغير فى طبق قشطه.. يجنن يهوس .. كنت خايف عليه يتجرح منى .. أبتسمت وانا أدس رأسى فى صدره لنرتاح ....تنبهنا على صوت شرى وهو يقول .. مش يلا بينا نطلع فوق .. كان ممسكا بيد نونا .. عاريان .. كانت نونا تهتز بدلع فتتأرجح بزازها لآثاره جو ... وكان زب شرى بين بين لاهو منتصب ولا هو بالنائم .. يهتز بين فخذيه .. ينتظر لمسه فينتفخ ويتصلب ..مدت نونا تشد جو ليقف وهى تمد يدها تمسك بزبه المرتخى قليلا .. أنت نسيتنى ياجو .. ريرى نستك نونا .. أحتضنها جو وهو يقول .. لا ياروحى .. نطلع بس فوق وأنا أموتك بيه .. عرفت اننا سنتبادل بينهما .. أقترب شرى منى وحملنى بذراعيه وهو يصعد بى السلم .. وعيناه تأكل بزازى المنتفخه وهى تهتز على صدرى .. أتجهنا الى الحمام نحن الاربعه .. أغتسلنا من ماء البيسين .. وشوشتنى نونا وقالت أغسلى جوه كسك كويس نزلى لبن جو .. عندك الغسول المعطر .. علشان شرى بيحب يمص ويلحس الكس النضيف المعطر.. وعلى فكره وأنا كمان نفسى فى جسمك وبزازك دى.. عاوزه احضنك وأبوسك ونمص لبعض كساسنا وبزازنا أشمعنى هما يعملوا فينا كده .. أيه رأيك .. هززت رأسى ولم أرد .. نظر الينا شرى وهو يقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه .. قالت بسرعه .. كلام ستات .. وهى تبتعد ناحيه جو تتمسح بجسمه العارى ويدها تتلمس صدره كقطه تتملق سيدها ..ومدت يدها تمسك بزبه تدلكه وهى تقول .. عاوزه زبك ده فى طيزى .. حنين مش زى زب صاحبك .. وهى تغمز لى بعينها ..
فرغنا من حمامنا.. أمسكت البشكير لآجفف نفسى .. رفعنى شرى بين ذراعيه وهو يقول .. عاوز جسمك كده مبلول .. وسار يحملنى ناحيه غرفه نومه .. رأيت نونا تسير وراءنا تسحب جو من زبه وهى تضحك .. وعينا جو تتبعنا وكأن شرى يخطفنى منه .. أستلقينا نحن الاربعه على السرير .. همست فى أذن شرى .. هما وأنا أشير لنونا وجو .. حا يناموا معانا هنا ولا حا يروحو الاوضه التانيه .. ضحك شرى من سذاجتى .. قال .. كلنا مع بعض على سرير واحد .. ده بقى أسمه الجنس الجماعى .. سمعتى عنه .. أشرت برأسى .. لا .. فقال .. دلوقتى حا تشوفى وتستمتعى من اللى بيحصل ...فى هذه اللحظه كانت نونا قد بدأت .. رأيتها مرتميه بين فخذى جو وزبه فى فمها نصف منتصب تمصه وتمسحه بشفتاها وهى تنظر فى عينى جو .. الذى كان يخطف نظره لى كلما تمكن من ذلك .. فهو يشتهينى أنا ... ولكنه شعر برغبه شرى فى .. فتركنى له ...كان شرى يداعب بزازى النافره بكفيه ويشد حلماتى بأصابعه وفمه .. كان يعشق بزازى عشقا.. مددت ذراعيا خلف ظهرى مرتكزه عليها وتركته يفعل مايريد ببزازى .. كانت لمساته حلوه ومصه جميل ولكن ليس مثل جو .. فقد سلبنى جو عقلى .. كنت أريده لى وحدى .. أتمتع بجسمه الرشيق العارى لا تشاركنى فيه أى من النساء .. مازال شرى يمص بزازى ويدلكهم بقوه .. مددت يدى رفعت احد بزاى ورفعته أمسح حلمته على شفتى شرى .. كاد يجن .. وزبه منتصبا يشير الى صدرى كالاصبع الممدود .. ولكن أصبع غليظ جدا...مددت يدى الاخرى فأمسكت زبه متعلقه به كى لا أرتمى للخلف.. وكفى يدلكه برقه .. وهو يتأوه .. رميت بعينى ناحيه نونا .. كانت أسرع منى .. فقد كانت مستلقيه على وجهها وطيزها تلمع بين فلقتاها .. وزب جو يلمع أيضا .. عرفت أنها تجهزت بالكريم لها ولجو .. شهقت من ولوج زب جو فى جوفها .. مد شرى يده يدير ذقنى ناحيته وهو يقول .. هيه .. خليكى معايا أنا ... وقبض بشفتاه على شفتاى يمصهم ويعصرهم بشفتاه .. ومازالت يده تعصر بزازى .. هيجنى .. استسلمت ونسيت كل شئ عداه..شعر شرى بتجاوبى .. فدفعنى لآنام على ظهرى وبرك فوقى بوضعيه 69 وجسمه مرفوع بركبته وكوعه حتى لا يسحقنى من ثقله .. وجدت زبه يتراقص ويهتز .. أمسكته بيديا الاثنين وقبلته بشوق ولحسته بحنان .. وجسمه يرتعش من لمساتى.. حتى دفعته فى فمى وقبضت عليه بشفتاى الساخنه .. أهتز وأرتجف وشعرت برأسه ترتمى بين فخذاى وكسى بكامله فى فمه المقتوح على أخره .. لا أدرى أكان يمص أم يعض أم يلحس .. جنننى بما يفعل .. فزدت زبه مصا وعضا ولحسا بالمثل ... وكسى يفيض ويدفق ويسيل ماء شهوتى الغزيزه .. لم يترك منها نقطه تسيل خارجه .. أتعبنى مصا ولحسا ..تنبهت على صراخ نونا .. جو .. زبك حلو .. زبك حلو .. دخله كله .. موتنى .. موتنى بزبك .. استنى أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. خرجه أمصهولك.. لسه بدرى .. أوعى تضحك على .. أح أح أح .. بيحرق .. بيحرق .. بأموت فيه وهو بيحرق ... أووووف أه أه اه احيييييييييييييه .. هيجنى كلامها .. فقطعت زب شرى عضا ومصا .. فأنتقم منى عضا ومصا فى كسى.. ناديت ..شرى .. شرى .. كفايه لحس بقى .. عاوزاه جوايا .. وكأن شرى ينتظر .. فأعتدل وهو يفتح ساقاى ويقرب رأس زبه اللامع .. يمسحه بشفرات كسى الغرقانه .. مسحه بكسى كأستيكه بطرف قلم .. تأوهت وانا أرجوه .. يلا .. دخله ..جننتنى .. طعننى به بقوه .. شعرت بأن قلبى توقف من قوه دخوله .. تشنجت بطنى وملت للآمام محاوله الجلوس وأنا أرتعش بقوه وعنف وشهوتى تسيل .. لقد أتيت ماء شهوتى من مجرد دخول زبه فقط..وساقاى تهتز فى الهواء .. رأيت جو ونونا .. ينظروا الينا بدهشه وهياج... بقى شرى ساكنا حتى هدأت حركتى فأستلقى فوقى ملامسا بطنه بطنى وهو يرفع وسطه يسحب زبه ويدفعه فى كسى بقوه تهز جسمى كله .. وكفاه يعصران بزازى عصرا .. رجوته .. بوسنى .. بوسنى .. وكنت الجانيه على نفسى .. قبض بشفتاه على شفتاى .. يأكلها يمضغها يفتك بها .. ارتعشت لقبلاته وجسمى يلتصق به أعصره ضما لصدرى وعضضته فى كتفه .. وأنا أكاد يغمى على من شهواتى المتتاليه العنيفه التى تأتينى مما يفعله بجسمى الهائج .. وبدء زبه يقذف حمما فى كسى وجسمه يهتز فوقى بقوه مع كل دفعه لبن .. كسياره تصدمنى بعنف.. أحتضننى واحتضنته وجسدينا ترتعش وتنتفض ... كنت مازلت فى نشوتى .. وشعرت به يسحب زبه الذى مازال منتصبا بقوه ويرفعنى بيده من جانبى وطيزى .. أرتميت على وجهى وظهرى ناحيته .. الا وأصبعه يندس فى شرجى يدهنه بالكريم .. عرفت أنه يريد ان ينكنى فى طيزى .. ناديته بصوت ضعيف .. شرى أستنى عليا شويه .. كده أموت منك .. أرجوك أنا مش قدك .. ولكن لمن كنت أتكلم ..أنغرس زبه بين فلقتيا مخترقا بوابه شرجى .. شهقت .. مزقنى زبه الضخم .. صرخت أه أه أه أى أى أى بيوجع .. بيوجع .. كان من شهوته لا يدرى بما يفعل .. كان زبه الضخم الغليظ غير محتمل .. تألمت وبكيت بصوت عال من الالم .. شعر بما أنا فيه .. توقفت حركته ومال على رقبتى يقبلها وهو يعتذر بصدق همسا فى أذنى .. كنت أنتفض من البكاء .. كان ألالم فظيعا ... زاد منه سخونه لبنه التى يندفع فى جوفى يزيد طيزى حرقان والما .. سحب زبه من جوفى وهو يرتمى بجوارى يمسح ظهرى ويقبله وهو يعتذر عما فعل .. بقيت أبكى .. حتى شعرت بنونا وجو وهم يعنفوا شرى لما فعله .. وشرى يعتذر ويعتذر .. رفعنى جو وضمنى لصدره ويده تمسح الدموع من على خدى بظهر يده .. شعرت بصدر جو العارى على بزازى يمسحها برقه .. فتحت عينى ونظرت فى عينه ... بدء ألالم فى الاختفاء...
أمسكت نونا ب شرى وهى تدق على صدره بميوعه وهى تقول .. كده برضه .. البنت لسه صغيره ..حرام عليك .. لسه ضيقه .. عامل عليها عنتر .. طيب تعالى لى .. ودفعته ليستلقى على ظهره وأنقضت على زبه تسحبه بيدها وتشده وهى تقول ورينى زبك بقى وشطارته .. وهى تدسه فى فمها تمصه بصوت مسموع .. كنت محتضنه جو كطفل على صدر أمه أشاهد ما تفعله نونا .. وجو يمسح وجهى بشفتاه بحنان ويضمنى لصدره كأم حنون... أنتصب زب شرى بقوه .. فتحت نونا فخذاها وركبت فوقه وهى تدسه فى كسها .. أختفى .. شهقت بميوعه وهى تقرص حلمات بزاز شرى وهى تقول .. وحياتك حا أموتك .. علشان أعرفك تتعامل مع البنت االصغيره دى ازاى بعد كده .. وشرى ممسك بها من جانبيها يرفعها لآعلى ويتركها تسقط بعنف لتصفق طيازها على أفخاذه .. كانت تولول وتصرخ وهى تدفع أصبعها تبعبص نفسها وتوسع خرم طيزها وبصت لجو. وهى تقول .. جو ..جو .. يلا عاوزه زبك هنا .. أعملونى ساندوتش .. من ميوعتها أثارت جو .. نظر الى وهو يقول .. تسمحيلى .. أبتسمت وأنا أمسح على يده بحنان وهززت رأسى .. موافقه .. أنامنى برفق وهو يسحب ذراعه من تحتى .. وعيناى معلقه به وبجسمه العارى .. كنت أشتهيه .. رغم أننى مازلت أشعر بالم فى طيزى .. مسح جو زبه بمسحه كريم وأقترب من شرج نونا المتسع شهو ه وهياجا .. ودس زبه فيها .. أبتلعته عن أخره وهى تزووم أووووووووووووه أووووووووووووف أح أح أح وتنتفض بينهما وشهوتها تأتيها مره تلو المره ولكنها لا تشبع ... ظلت مده وهى تعتصر أزبارهم بحرفيه فى كسهاوطيزها ولا تمكنهم من القذف فيها ... هدتهم ... أخيرا. أنتفض شرى تحتها وهو يقذف بلبنه فيها وفمه ملتصق بفمها تحاول الخلاص منه لتستطيع الصراخ .. بعدها أهتز السرير بعنف .. فقد كان جو يقذف لبنه فى طيزها .. أرتمى جو من فوقها على جانبه يلهث وهو ينظر ناحيتى فوجدنى أنظر اليه .. تلاقت عينانا .. قبلنى قبله فى الهواء .. أرسلت له مثلها .. قامت نونا تترنح وتقطر من كسها وطيزها لبنهما وهى تحاول تلقفه بكفها .. لا تستطيع .. سارت تترنح الى الحمام وأختفت .. زحف جو بجسمه ليقترب منى وهى يعيدنى الى حضنه وصدره مازال يعلو ويهبط من التعب لففت ذراعيا حوله وألتصقت به بقوه .... وهو يسألنى لسه بتحسى بوجع .. هززت رأسى بنعم .. قال .. يخرب بيتك ياشريف وهو يعصرنى بصدره ويمسح ظهرى ويبوس جبهتى .. يعتذر

هناك 7 تعليقات:

  1. فى الجنس
    انا من المنصورة ومحتج انسانه رقيقه حنونه طيبه بتحب العشق بتانى واخلص ويبق برحتنا من غير استعجل المتعه فى الجنس الصح ويارت يكون فى مكان نخد رحتنا فى والجنس دى مش عايز استعجل المتعة الصيح اليى يحس بالرجل ولمراءة كل مكان فى جيسم المراء منعه حتى يتلذ منه العشق فيه وهى كمان تحسسنى بالمتعه معه حت نندمج مع بعض لكى ننسا الدنيا انا وهيه من جسدك اطعميني
    وبنهديك سيدتي اغمريني
    وبعطر ك الجميل اجذبيني
    يامن ها يحييني
    الان وغدا وبكل سنيني
    من بخش ك زيديني
    ليقول لك ي مصيني
    يامراة تمتاز بالحنان
    ليروي سائلي فيها كل مكان
    تعالي واطفاي النيران
    اليوم وغدا والانالا انت وينـك ..!

    ضمني مابين قلبك والعيون..

    خلني أنسى زماني والمكان..

    ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

    وأروني من فيض حبك والحنان..

    في “غيابك” لف دنياي السكون..

    لاملامح لافرح في هالزمان..

    لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ….

    في غرام من حبك صابه جنــان..

    ……..محتآاااااااااج اضمك
    واترك الدمع ينساب

    يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

    بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

    والكل منهم بالمصايب يجيني

    الا انت وينـك ..!

    لاتعذر بالأسباب

    ابيك تترك كل شي وتجيني

    ابي اضمك موووت

    ضما” بلا احسـاب

    وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

    انسى نفسي معك وارجع

    اضمك …

    واضمك ..

    واضمك…

    واضمك….وتسألني حبيبي لاتكون مليت

    واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت

    ردحذف