مدونه حبى الوحيد

↑ Grab this Headline Animator

الأربعاء، 23 يناير 2013

حرب على جبهتين!!!!

عندما ينتهي موسم الحصاد في بلدتنا يتفرغ الفلاحين للعب الورق فيبدأ اللعب في المساء وينتهي بعد منتصف الليل وفي كل ليله يجتمع اللاعبين في أحد البيوت وتاتي معهم زوجاتهم فيسهرن معا ويغادرون بعد السهره وذات مساء طلب مني أبي أن اجهز لوازم السهره براد شاي وقهوه ساده وبعض الفاكهه من بستاننا ثم اسرعت لبيت جارنا أبو عصام وزوجته لكي أبلغهم بالحضور لبيتنا وبعدها تابعت مسيري لأبلاغ بقية الجيران وحينما اجتمعوا في بيتنا والنساء عند امي تابعت اللعب قليلا ثم اختفيت بين الاشجار واجتزت السياج فدخلت بستان أبو عصام ومن هناك اطلقت صافرتي وانتظرت فوصلت منال الفتاة الجميله بنت أبو عصام وجلسنا بين الاشجار وتكلمنا وتلامست ايدينا وتطور الامر الى عناق وبوس وبعدها اسحبت فلحقت بها للبيت وهي تطلب مني العوده حتى لا يرانا أحد اخوتها الصغار واكدت لها انني لن اغادر قبل أن تقابلني غدا فوافقت وانسحبت لكي اتابع اللعب من جديد وفي الليله التاليه جرى اللعب في بيت أبوحسن فذهب الجميع وطلب مني ابي البقاء مع اخوتي الصغار فبقيت مرغما وعندها تسللت عبر بستاننا الى بستان جارنا وتاخرت منال على الموعد وجاءت اخيرا وحيتما اقتربت منها حذرتني من التهور والاقتراب كثيرا فقلت لها نحن لا نفعل شيئا فقط نتقابل كحبيبين وعاشقين وامسكت بها وصرت اضمها وأبوسها ويدي تداعب صدرها وسقطت على الارض فوقعت فوقها وحاولت الزحف بين الاشجار ولم تتمكن حتى توسلت لي أن أتركها تذهب واكدت انها لن تقابلني بعد اليوم وعدت للبيت مهموما فدخلت الحمام وجلخت حتى انفجر حليب زبي كالبركان وفي الليالي التاليه استمر اللعب والسهرات في باقي البيوت ولم أذهب الى منال وفي صباح احد الايام اعطتني منال اشاره وعرفت انها تريد ان تكلمني وقالت الليله قابلني ثم اختفت وعند المساء تعمدت نسيان الموعد حتى سمعت صافره قويه بين الاشجار وهناك رأيت منال واقفه فقالت لي أكيد شايفلك شوفه وحاب تطنشني وأردت ان اركها وأعود حينما أمسكت بي بقوه وهي تضمي الى صدرها وكانت هذه المره دون حمالات صدر فأخذت اداعب اثداءها وأمص حلماتها وأنزلقت يدي أسفل تنورتها وبين فخذيها وتحسست شعرتها الخفيفه وهي بشبه غيبوبه واخرجت زبي من بنطلوني ووضعته بيدها فأخذت تتحسسه وتضغط عليه بيدها الناعمه وحينما حاولت وضع زبي بين فخذيها انتفضت وابعدت زبي وقلت لها مصي فرفضت وجلست عند رجليها واخذت اتحسس كس منال بلساني وهي مستسلمه تماما ثم درت من خلفها واخذت الحس طيزها من الخلف واصبعي يداعب الفتحه وكانت تطلب مني المزيد وامرتها انتنحني للامام وتباعد بين فخذيها ووضعت رأس زبي على فتحة طيزها ومع الضغط والاثاره انفجر حليب زبي بداخل طيز منال دون ادخال الزب للداخل كانت اجسامنا تتعرق وكنا منهكين فانسحبنا لبيوتنا ثم انقطع اللقاء بيننا اسبوعا حينما جاء اخوها عصام بماذونيه من الجيش فلم تجرؤ على الخروج وجاء موعد اللعب عندنا وكان عصام قد غادر وتم اللقاء بيننا فعاتبتني على ما حدث تلك الليله اجلست منال على ساقي واخذت الاطفها فطلبت أن الحس لها كسها ثم استدرت خلفها وهي تجلس على ركبتيها وبعد مداعبه أدخلت زبي بطيزها فدخل للبيض وهي تتلوى وتئن من الالم وانقطع اللقاء بيننا عدة أيام بسبب الالم الذي حدث بطيز منال واما لعب الورق فاستمر فكانت حروبا على جبهتين وقبل كتابة هذه الرساله كنت عند منال التي ادمنت على نيك الطيز!!

بدايتى والسحاق

اسمي رويان ----- و عمري 22 سنه ----- لوني قمحي فاتح جدا
مائل للبياض جسمي ممتلئ اروي لكم قصتي و بدايتي
مع الجنس.
بدأت الجنس وأنا عمري 13 سنه مع إحدى صديقاتي المقربات
جدا لي فقد كنا طول حياتنا سويا في المدرسة و في
المنزل و في كل مكان فقد كانت عائلاتنا مقربات من بعضهم
البعض.
كانت صديقتي نائمة عندي في المنزل و لم يمضي على بلوغنا
سنه دخلنا سريرنا لننام، و أحسست بعد عدة لحظات بيد
صديقتي تمتد و تلاعب شعري فقد كنت أحب تلك الحركة و
تجعلني اشهر بشعور غريب لكني استغربت تلك الليلة منها
لان صديقتي كانت أول مره تقوم بها معي على السرير فالتفت
ناحيتها و نظرت إلى عينها مباشره و سألتني: (مها جربتي
الجنس قبل كذا؟) فأجبتها بالنفي مع أننا كنا نتكلم خفية
دائما عن الجنس ولكنها أول مره تسألني مثل هذا السؤال
فأجبتها بالنفي، لا ادري كيف قامت بمثل تلك الحركة و لكن
لم اشعر إلا و كفها يداعب كسي وضعت يدي على يدها عبثا
أحاول إيقافها ولكني لم استطع مع الشعور الغريب الذي
أحسست به وقتها و وقامت بتقبيل شفتي و طلبت مني أن أقوم
بعمل نقس الذي تقوم هي به فمددت يدي إلى كسها و أدخلتها
بداخل كلوتها و رحت العب بأصابعي في كسها و قد أحسست
بذلك الكس الممتلئ الذي يكاد يتفجر من كثرة الدم المتدفق
إليه، فقامت من مكانها و وقفت على ركبها فوق السرير و
راحت تزيل قطعت القميص الذي كانت ترتديه و أمسكت بيدي و
وضعتها على كلوتها و طلبت مني أن انزله لها لكني رفضت
ولم ادري لم كان الرفض ولكني اعلم أني ندمت على رفضي هذا
فطلبت مني أن أقف على ركبي فوقفت و قامت بخلع قميص نومي
أنا أيضا و أنا أحاول عابثة أن أقول لها لا دون أدنى
مقاومه بعدها اتجهت لحمالة صدري و قامت بحلها و أنزلتها
و هي تقوم بمص حلماتي و تقبيل منطقة صدري وأنا لا ادري
عن نفسي و لم أتمالك نفسي من طلق الآهات و أحسست بها
بعدها عند بطني تقبلها نزولا إلى أن وصلت منطقة الكلوت و
قامت بحركة خفيفة بإنزاله و وهي لا تزال مستمرة في
التقبيل إلى أن أحسست بها عند فتحة كسي قامت بمد لسانها
و ولحس منطقة كسي و كسي نفسه أنزلتني على السرير لأنام
على ظهري و قامت بخلع الكلوت و رميه بعيدا و باعدت بين
فخوذي و دفنت رأسها بينهما قامت بلحس و تقبيل فخو1ي من
الداخل و صولا إلى كسي حيث مدت لسانها و وراحت تلعب به
على كسي إلى أن قامت بإخراج بظري نظرت إلي و رأيت في
عينها نظرة الرضى نظرة شخص انتصر على خصمه دفنت رأسها
ثانية و راحت تلحس و تلحس وأنا أتأوه و أطلق آهات و آهات
و لكنها لم تأبه لآهاتي و استمرت في اللحس قامت بعد 1لك
بالصعود لأعلى ثم لأعلى إلى أن وصلت لفمي ضمتني لصدرها و
قبلتني قبله حارة جدا جدا لن أنساها طوال عمري و مدت
لسانها لتلحس لساني و مدت لساني أنا بدوري لأبادلها
اللحس، استلقت بجانبي و نظرت إلى عيني و همستدورك يا
حبيبتي مها) قمت من مكاني وأنا أحس بتعب و ثقل شديد و
لكني عزمت على نفسي لأني كنت أريد أن أتذوق هذا الكس
الذي أحسست به على يدي قبل دقائق نزلت للأسفل و فمت بفعل
نفس الحركات التي قامت بها حبيبتي قبل قليل فقمت بخلع
كلوتها و رميته أيضا ولم ادري إلى أين وصل ولم آبه له
فقد رأيت منظرا أمامي كان أول مره في حياتي أراه و وأول
مره أحس بإحساس غريب اتجاهه و كانت تنبعث منه رائحة
تشجعني على الاقتراب منه أكثر و أكثر و كنت كلما اقتربت
راسيي أحس بالرائحة تزداد و شهوتي تزداد معها إلى أن
وصلت لكسها مدت لساني و ألصقته بكسها و لحست تذوقت الطعم
و كاد أن يغمى علي من حلاوة طعمه أول مره أتذوق فيها كس
ولم يكن أي كس كان كس اعز صديقه لي كان كس أحب حبيبه إلى
قلبي مدت لساني ثانيه و رحت الحس و الحس و هي تصرخ و
تتأوه و لكني لم اسمعها لأني كنت منشغلة بالطعم الحلو
بالطعم الغريب الذي اخذ عقلي لحست و لحست إلى أن أحسست
بيدها تشد شعري و وتشد راسي للأعلى رفعت راسي و نظرت
إليها و بحركة سريعة وقفنا نحن الاثنين على ركبنا و قمنا
بضم بعضنا البعض و مص شفايف و السنة بعضنا أبعدت رأسها
قليلا عيني و كانت تكلمني تقول كلمه و تقبل شفتي كلمه و
تقبل شفتي إلى أن قمت أنا بتجميع الكلمات و عرفت ماذا
تريد مني حبيبتي كانت تريد أن أنام على ظهري و تنام عيي
فوقي و نتخذ وضعية 69، نمت أنا على ظهري و أتت هي فوقي
دست رأسها بيت فخوذي تقبل وتلحس كسي و أنا مدت راسي
لأقابل كسها و الحسه لها قمنا بلحس أكساس بعضنا لمدة نصف
ساعة تقريبا إلى أن أنزلنا نحن الاثنتين و شبعنا، بعدها
قمنا بضم بعضنا و نمنا مع بعض تلك الليلة و كل واحده منا
في حضن الثانية و عندما استيقظنا الصباح ضحكنا على منظر
ملابسنا وهي متناثرة في الغرفة

البنت الهايجة

نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا
يرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة
غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله
ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو
يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية
الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،
وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا
مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ
البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة
القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها
بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ،
سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت
العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها
دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و
بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه
بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على
جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها
العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها
في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في
سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين
فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة
كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين
تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب
أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع
من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل
ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة
وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره
الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته
بالحديقة يستذكر دروسه .
في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم
تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ،
كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت
سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة
أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن
تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا
سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها
سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان
تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت
هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها
وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا
مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه
ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها
لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل
لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما
كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض
على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على
وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان
ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد
الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل
لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين
الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت
تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه
وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر
ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه
يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت
عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت
أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال
قضيبه
ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها
العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب
ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك
وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان
بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله
طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث
بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى
مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في
البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر
بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه
وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب
تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته
الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون
توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها
وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن
موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما
ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان
يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل
في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ،
ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء
وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول
ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس
اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى
لا تسخن المسائل .
كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها
ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في
ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها
فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات
فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام
خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله
ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت
هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر
الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم
ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء
وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها
مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من
ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي
واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا
وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه
رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى
غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها
عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه
فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها
كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت
هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان
تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها
متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها
طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت
دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت
رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها
وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره
ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب
مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم
أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا
يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره
الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في
ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت
الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها
لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش
مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو
وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها
على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو
واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد
ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت
على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان
تقترب
من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت
عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت
منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي
طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب
وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه
عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها
مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها
فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت
هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها
بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر
بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت
إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على
الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها
بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان
يضغط على وجهها ويمسح
قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها
اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من
المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها
عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه
جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها ثم
تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها
بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة

فى طيزى لأ اصله حرام


اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.
بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب.
رفعت السماعة وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير انشالله في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله.
قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي.
قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند.
احمد: من اليوم.
قلت: احمد ايش البدك اياه؟
احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي.
قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت والله رح احكي لمهند.
احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون.
قلت: ايوا.
احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه.
قلت: انت واحد كلب.
اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك.
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري.
قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك.
قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي والله بيقتلوها.
احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه.
قلت: وايش بدك.
احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي.
قلت: مستحيل.
احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت.
التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي.
قلت: احمد لحظه ارجوك.
احمد: ماني فاضي وراي شغل.
قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد.
التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. يالله روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير.
قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي .
احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره.
احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد: يالله يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه.
قلت: انت واحد حقير سافل.
احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه.
امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه.
قلت: احمد
احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا.
قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها.
احمد: ليش؟
قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره.
قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني.
احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه.
بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا احمد رح تحبلني.
بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام.
قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل.
ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي.
احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك.
احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي.
قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت.
احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه.
قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل.
احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ.
قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك.
احمد: صعب.
قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب.
احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد.
قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك.
احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي.
قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي.
احمد وقد وقف: وين رايحه؟
قلت: اتغسل.
احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك.
عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.
لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما.

أنا أسمى ريم الجزاء الاول من mr.shawe

أنا أسمى ريم


أنا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراءبقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي



انا أسمى ريم الجزاء18مع mr.shawe

وغفونا .وشفاهنا ملتصقه فى قبله طويله .. كل منا يرضع شفاه الاخر كرضيع ينام ...
دقائق قليله وأنتشينا .. صعد بجسمه فوقى يسحقنى سحقا لذيذا .. وهو يدلك زبه ببطنى حتى استقام وانتصب بقوه .. كان طوله جميلا .. فتحت ساقاى مستعده كى يدفعه داخلى .. أمسك زبه ونظر الى كسى ووقف لا يتحرك .. كان كالمدهوش ... مترددا للغايه أو خائف لا ادرى. سالته وقد شعرت بالقلق .. فيه أيه .. فيه حاجه .. نظر الى عينى وهو يقول .. عارفه ياريرى كسك خساره يتناك .. كس بالرقه دى .. مخلوق للبوس والمص واللحس بس .. صعقت من كلماته .. ضحكت بصوت مرتفع .. وانا أقوم جالسه أمسك بزبه أقربه من كسى ويدى الاخرى تدفعه من ظهره وأنا أقول .. وكسى بيرجوك تدخل جوا ..كسى مشتاق لزبك وبيحب النيك .... كان يقرب راس زبه من باب كسى وهو متردد .. حتى غلبته شهوته فدفع زبه لينزلق مخترقا بوابتى ويرقد فى عمق كسى المشتاق ... وبدء فى ايلاجه ببطئ دخولا وخروجا وهو مازال يقول ..خساره ..خساره .. حرام .. كسك يجنن .. انا ما شوفتش كس صغير كده .. كسك يجنن .. كان كلامه يهيجنى .. فلففت ساقاى خلف ظهره اضمه الى .. ويداى تلف تمسك جنبيه أساعده على دفع زبه بكسى وتدفعه ليخرجه منى .. كنت أتأوه .. أح أح أح حرام عليك .. مش عاوز تنيك كسى المشتاق لزبك .. ما أقدرش أعيش على المص واللحس .. أموت فى النيك .. أففففففففف أح أووه ..نكنى كمان .. كسى ملكك .. بيحبك وبيحب زبك الجميل ده .. أحوووووووووو احوووو عاوز تحرمنى من المتعه دى .. أح أحبك .أح أحبك .. كنت كالمجنونه ممسكه به وكسى تبكى متعه وشهوه بماء غزيز وشهوه متتاليه .. جننته كلماتى وتأوهاتى .. فبدأت حركته تسرع وضرباته تقوى .. وشعرت بدفقات من اللبن الساخن ينتفض فى كسى يدغدغ جنباته ويحرق جوفه الناعم الرقيق .. كان أول وأجمل والذ لبن يذوقه كسى فى حياته ..لا ينساه ما حييت .. عرفت ساعتها أننى أصبحت ألان أمراه .. شعرت بان كسى يمص لبنه مصا .. ما أجمل هذا الشعور .. أنه ماء الحياه للنساء .. محرومه من لا ترتوى منه .. مال جو بجسمه رفعنى ولف جسمه لينام بظهره على الشازلونج فأ صبحت أنام على صدره .. وتلاقينا فى قبله شهوانيه عنيفه .. ونحن تهتز بقوه .. لا ادرى من منا الذى كان يرتعش من النشوه هكذا ... قربت فمى من أذنه .. وهمست .. حرام عليك كنت مش عاوز تنيك كسى .. ابتسم وهو يقول .. خساره .. ده مش كس ده خط رفيع صغير فى طبق قشطه.. يجنن يهوس .. كنت خايف عليه يتجرح منى .. أبتسمت وانا أدس رأسى فى صدره لنرتاح ....تنبهنا على صوت شرى وهو يقول .. مش يلا بينا نطلع فوق .. كان ممسكا بيد نونا .. عاريان .. كانت نونا تهتز بدلع فتتأرجح بزازها لآثاره جو ... وكان زب شرى بين بين لاهو منتصب ولا هو بالنائم .. يهتز بين فخذيه .. ينتظر لمسه فينتفخ ويتصلب ..مدت نونا تشد جو ليقف وهى تمد يدها تمسك بزبه المرتخى قليلا .. أنت نسيتنى ياجو .. ريرى نستك نونا .. أحتضنها جو وهو يقول .. لا ياروحى .. نطلع بس فوق وأنا أموتك بيه .. عرفت اننا سنتبادل بينهما .. أقترب شرى منى وحملنى بذراعيه وهو يصعد بى السلم .. وعيناه تأكل بزازى المنتفخه وهى تهتز على صدرى .. أتجهنا الى الحمام نحن الاربعه .. أغتسلنا من ماء البيسين .. وشوشتنى نونا وقالت أغسلى جوه كسك كويس نزلى لبن جو .. عندك الغسول المعطر .. علشان شرى بيحب يمص ويلحس الكس النضيف المعطر.. وعلى فكره وأنا كمان نفسى فى جسمك وبزازك دى.. عاوزه احضنك وأبوسك ونمص لبعض كساسنا وبزازنا أشمعنى هما يعملوا فينا كده .. أيه رأيك .. هززت رأسى ولم أرد .. نظر الينا شرى وهو يقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه .. قالت بسرعه .. كلام ستات .. وهى تبتعد ناحيه جو تتمسح بجسمه العارى ويدها تتلمس صدره كقطه تتملق سيدها ..ومدت يدها تمسك بزبه تدلكه وهى تقول .. عاوزه زبك ده فى طيزى .. حنين مش زى زب صاحبك .. وهى تغمز لى بعينها ..
فرغنا من حمامنا.. أمسكت البشكير لآجفف نفسى .. رفعنى شرى بين ذراعيه وهو يقول .. عاوز جسمك كده مبلول .. وسار يحملنى ناحيه غرفه نومه .. رأيت نونا تسير وراءنا تسحب جو من زبه وهى تضحك .. وعينا جو تتبعنا وكأن شرى يخطفنى منه .. أستلقينا نحن الاربعه على السرير .. همست فى أذن شرى .. هما وأنا أشير لنونا وجو .. حا يناموا معانا هنا ولا حا يروحو الاوضه التانيه .. ضحك شرى من سذاجتى .. قال .. كلنا مع بعض على سرير واحد .. ده بقى أسمه الجنس الجماعى .. سمعتى عنه .. أشرت برأسى .. لا .. فقال .. دلوقتى حا تشوفى وتستمتعى من اللى بيحصل ...فى هذه اللحظه كانت نونا قد بدأت .. رأيتها مرتميه بين فخذى جو وزبه فى فمها نصف منتصب تمصه وتمسحه بشفتاها وهى تنظر فى عينى جو .. الذى كان يخطف نظره لى كلما تمكن من ذلك .. فهو يشتهينى أنا ... ولكنه شعر برغبه شرى فى .. فتركنى له ...كان شرى يداعب بزازى النافره بكفيه ويشد حلماتى بأصابعه وفمه .. كان يعشق بزازى عشقا.. مددت ذراعيا خلف ظهرى مرتكزه عليها وتركته يفعل مايريد ببزازى .. كانت لمساته حلوه ومصه جميل ولكن ليس مثل جو .. فقد سلبنى جو عقلى .. كنت أريده لى وحدى .. أتمتع بجسمه الرشيق العارى لا تشاركنى فيه أى من النساء .. مازال شرى يمص بزازى ويدلكهم بقوه .. مددت يدى رفعت احد بزاى ورفعته أمسح حلمته على شفتى شرى .. كاد يجن .. وزبه منتصبا يشير الى صدرى كالاصبع الممدود .. ولكن أصبع غليظ جدا...مددت يدى الاخرى فأمسكت زبه متعلقه به كى لا أرتمى للخلف.. وكفى يدلكه برقه .. وهو يتأوه .. رميت بعينى ناحيه نونا .. كانت أسرع منى .. فقد كانت مستلقيه على وجهها وطيزها تلمع بين فلقتاها .. وزب جو يلمع أيضا .. عرفت أنها تجهزت بالكريم لها ولجو .. شهقت من ولوج زب جو فى جوفها .. مد شرى يده يدير ذقنى ناحيته وهو يقول .. هيه .. خليكى معايا أنا ... وقبض بشفتاه على شفتاى يمصهم ويعصرهم بشفتاه .. ومازالت يده تعصر بزازى .. هيجنى .. استسلمت ونسيت كل شئ عداه..شعر شرى بتجاوبى .. فدفعنى لآنام على ظهرى وبرك فوقى بوضعيه 69 وجسمه مرفوع بركبته وكوعه حتى لا يسحقنى من ثقله .. وجدت زبه يتراقص ويهتز .. أمسكته بيديا الاثنين وقبلته بشوق ولحسته بحنان .. وجسمه يرتعش من لمساتى.. حتى دفعته فى فمى وقبضت عليه بشفتاى الساخنه .. أهتز وأرتجف وشعرت برأسه ترتمى بين فخذاى وكسى بكامله فى فمه المقتوح على أخره .. لا أدرى أكان يمص أم يعض أم يلحس .. جنننى بما يفعل .. فزدت زبه مصا وعضا ولحسا بالمثل ... وكسى يفيض ويدفق ويسيل ماء شهوتى الغزيزه .. لم يترك منها نقطه تسيل خارجه .. أتعبنى مصا ولحسا ..تنبهت على صراخ نونا .. جو .. زبك حلو .. زبك حلو .. دخله كله .. موتنى .. موتنى بزبك .. استنى أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. خرجه أمصهولك.. لسه بدرى .. أوعى تضحك على .. أح أح أح .. بيحرق .. بيحرق .. بأموت فيه وهو بيحرق ... أووووف أه أه اه احيييييييييييييه .. هيجنى كلامها .. فقطعت زب شرى عضا ومصا .. فأنتقم منى عضا ومصا فى كسى.. ناديت ..شرى .. شرى .. كفايه لحس بقى .. عاوزاه جوايا .. وكأن شرى ينتظر .. فأعتدل وهو يفتح ساقاى ويقرب رأس زبه اللامع .. يمسحه بشفرات كسى الغرقانه .. مسحه بكسى كأستيكه بطرف قلم .. تأوهت وانا أرجوه .. يلا .. دخله ..جننتنى .. طعننى به بقوه .. شعرت بأن قلبى توقف من قوه دخوله .. تشنجت بطنى وملت للآمام محاوله الجلوس وأنا أرتعش بقوه وعنف وشهوتى تسيل .. لقد أتيت ماء شهوتى من مجرد دخول زبه فقط..وساقاى تهتز فى الهواء .. رأيت جو ونونا .. ينظروا الينا بدهشه وهياج... بقى شرى ساكنا حتى هدأت حركتى فأستلقى فوقى ملامسا بطنه بطنى وهو يرفع وسطه يسحب زبه ويدفعه فى كسى بقوه تهز جسمى كله .. وكفاه يعصران بزازى عصرا .. رجوته .. بوسنى .. بوسنى .. وكنت الجانيه على نفسى .. قبض بشفتاه على شفتاى .. يأكلها يمضغها يفتك بها .. ارتعشت لقبلاته وجسمى يلتصق به أعصره ضما لصدرى وعضضته فى كتفه .. وأنا أكاد يغمى على من شهواتى المتتاليه العنيفه التى تأتينى مما يفعله بجسمى الهائج .. وبدء زبه يقذف حمما فى كسى وجسمه يهتز فوقى بقوه مع كل دفعه لبن .. كسياره تصدمنى بعنف.. أحتضننى واحتضنته وجسدينا ترتعش وتنتفض ... كنت مازلت فى نشوتى .. وشعرت به يسحب زبه الذى مازال منتصبا بقوه ويرفعنى بيده من جانبى وطيزى .. أرتميت على وجهى وظهرى ناحيته .. الا وأصبعه يندس فى شرجى يدهنه بالكريم .. عرفت أنه يريد ان ينكنى فى طيزى .. ناديته بصوت ضعيف .. شرى أستنى عليا شويه .. كده أموت منك .. أرجوك أنا مش قدك .. ولكن لمن كنت أتكلم ..أنغرس زبه بين فلقتيا مخترقا بوابه شرجى .. شهقت .. مزقنى زبه الضخم .. صرخت أه أه أه أى أى أى بيوجع .. بيوجع .. كان من شهوته لا يدرى بما يفعل .. كان زبه الضخم الغليظ غير محتمل .. تألمت وبكيت بصوت عال من الالم .. شعر بما أنا فيه .. توقفت حركته ومال على رقبتى يقبلها وهو يعتذر بصدق همسا فى أذنى .. كنت أنتفض من البكاء .. كان ألالم فظيعا ... زاد منه سخونه لبنه التى يندفع فى جوفى يزيد طيزى حرقان والما .. سحب زبه من جوفى وهو يرتمى بجوارى يمسح ظهرى ويقبله وهو يعتذر عما فعل .. بقيت أبكى .. حتى شعرت بنونا وجو وهم يعنفوا شرى لما فعله .. وشرى يعتذر ويعتذر .. رفعنى جو وضمنى لصدره ويده تمسح الدموع من على خدى بظهر يده .. شعرت بصدر جو العارى على بزازى يمسحها برقه .. فتحت عينى ونظرت فى عينه ... بدء ألالم فى الاختفاء...
أمسكت نونا ب شرى وهى تدق على صدره بميوعه وهى تقول .. كده برضه .. البنت لسه صغيره ..حرام عليك .. لسه ضيقه .. عامل عليها عنتر .. طيب تعالى لى .. ودفعته ليستلقى على ظهره وأنقضت على زبه تسحبه بيدها وتشده وهى تقول ورينى زبك بقى وشطارته .. وهى تدسه فى فمها تمصه بصوت مسموع .. كنت محتضنه جو كطفل على صدر أمه أشاهد ما تفعله نونا .. وجو يمسح وجهى بشفتاه بحنان ويضمنى لصدره كأم حنون... أنتصب زب شرى بقوه .. فتحت نونا فخذاها وركبت فوقه وهى تدسه فى كسها .. أختفى .. شهقت بميوعه وهى تقرص حلمات بزاز شرى وهى تقول .. وحياتك حا أموتك .. علشان أعرفك تتعامل مع البنت االصغيره دى ازاى بعد كده .. وشرى ممسك بها من جانبيها يرفعها لآعلى ويتركها تسقط بعنف لتصفق طيازها على أفخاذه .. كانت تولول وتصرخ وهى تدفع أصبعها تبعبص نفسها وتوسع خرم طيزها وبصت لجو. وهى تقول .. جو ..جو .. يلا عاوزه زبك هنا .. أعملونى ساندوتش .. من ميوعتها أثارت جو .. نظر الى وهو يقول .. تسمحيلى .. أبتسمت وأنا أمسح على يده بحنان وهززت رأسى .. موافقه .. أنامنى برفق وهو يسحب ذراعه من تحتى .. وعيناى معلقه به وبجسمه العارى .. كنت أشتهيه .. رغم أننى مازلت أشعر بالم فى طيزى .. مسح جو زبه بمسحه كريم وأقترب من شرج نونا المتسع شهو ه وهياجا .. ودس زبه فيها .. أبتلعته عن أخره وهى تزووم أووووووووووووه أووووووووووووف أح أح أح وتنتفض بينهما وشهوتها تأتيها مره تلو المره ولكنها لا تشبع ... ظلت مده وهى تعتصر أزبارهم بحرفيه فى كسهاوطيزها ولا تمكنهم من القذف فيها ... هدتهم ... أخيرا. أنتفض شرى تحتها وهو يقذف بلبنه فيها وفمه ملتصق بفمها تحاول الخلاص منه لتستطيع الصراخ .. بعدها أهتز السرير بعنف .. فقد كان جو يقذف لبنه فى طيزها .. أرتمى جو من فوقها على جانبه يلهث وهو ينظر ناحيتى فوجدنى أنظر اليه .. تلاقت عينانا .. قبلنى قبله فى الهواء .. أرسلت له مثلها .. قامت نونا تترنح وتقطر من كسها وطيزها لبنهما وهى تحاول تلقفه بكفها .. لا تستطيع .. سارت تترنح الى الحمام وأختفت .. زحف جو بجسمه ليقترب منى وهى يعيدنى الى حضنه وصدره مازال يعلو ويهبط من التعب لففت ذراعيا حوله وألتصقت به بقوه .... وهو يسألنى لسه بتحسى بوجع .. هززت رأسى بنعم .. قال .. يخرب بيتك ياشريف وهو يعصرنى بصدره ويمسح ظهرى ويبوس جبهتى .. يعتذر

أنا أسمى ريم الجزاء17من mr.shawe


(اليوم الخميس )
اليوم ثريا كانت شديده العصبيه فى تعاملاتها معنا أنا وبابا .. كنت أعرف سر عصبيتها .. فهى لم تختلى ببابا من عده ايام .. وهياجها وشوقها للنيك جعلها متوتره مشدوده الاعصاب .. اشفقت عليها وفكرت كيف أجد حجه لمغادره القصر .. لتتمكن من تبريد كسها وتفريغ شهوتها مع بابا .. كنت اشعر أنا أيضا بحنين الى زب شرى .. وكنت حزينه لآننى لا أرتوى بلبن شرى فى كسى .. فيقوم بقذفه بالخارج خوفا من حملى .. سألت نفسى .. لما لا أبحث عن طريقه لمنع الحمل لآروى كسى بماء الحياه الذى يقذفه الرجال ..
أمسكت التليفون وأدرت رقم نونا المباشر بمكتبها .. الو .. أيوه يانونا أنا ريم .. خير ياريم فيه حاجه .. لا .. بس كنت عاوزه أستشيرك فى حاجه .. خير .. عاوزه حاجه لمنع الحمل .. علشان عاوزه استمتع أكثر .. ولا عاجبك شغل البنات اللى بأعمله ده .. سمعت ضحكتها وهى تقول .. ده أحنا كبرنا خلاص .. قلت لها معاتبه .. أنا بأتكلم جد.. لازم تشوفيلى طريقه .. أرجوكى ... قالت بجديه ..حاضر ياروحى .. ربع ساعه حا أعمل أتصال وأرد عليكى .. كنت أسير فى الغرفه كأسير فى قفص ... مرت الدقائق بطيئه .. حتى دق جرس التليفون رفعت السماعه بسرعه .. الو .. أيوه ياريرى ..انا أتكلمت مع شرى وعملنا أتصالنا بطبيب صديق .. واخذت ميعاد بعد ساعه .. حاأمر عليكى بعد نصف ساعه أخدك ونروح العياده وهو حا يعمل اللازم ..
عندما أبلغت ثريا بأننى سأذهب الى شقتنا لاحضار بعض اللوازم .. كادت تطير من الفرحه .. أحتضنتنى وقبلتنى وهى تقول .. أنا كنت عاوزه أقولك .. أنك لازم تخرجى تغيرى هوا .. أنت محبوسه من يوم ماجيتى .. ابتسمت وأنا أقول فى نفسى .. أنا محبوسه وانت ممحونه .. وخرجت لآبلغ بابا .. لم يمانع .. فذهبت الى حجرتى أجهزنفسى للخروج ..
فى الموعد تماما كنا أنا ونونا فى عياده الطبيب .. سلم على نونا بترحيب الصديق وهو يسأل عن شريف بيه .. سمع منها ما أريده .. وأدخلنى غرفه الكشف .. وعلى ما يبدو أنه جاء خصيصا لنا .. فلم يكن بالعياده غيرنا .. فى دقائق .. قام باللازم .. لم أشعر بشئ .. قال وهو يبتسم .. بعد سته ساعات تستطيعى أن تمارسى حياتك الطبيعيه .. يقصد بأدب أن تتناكى .. وأكمل أراكى بعد سنه لوسمحتى .. خرجنا .. أعادتنى نونا الى القصر وتركتنى .. وقفت قبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذى كان معى ونسيه بابا معى .. وأنا أعرف بأن ثريا الان تروى عطش كسها من بابا .. ففتحت باب القصر وأغلقته بهدوء حتى لا أصدر صوتا .. ومشيت ككقط يريد مفاجئه فأر .. أقتربت من حجره بابا سمعت التأوهات والغنج .. نظرت من فتحه جانبيه لنافذه الممر .. كانا عريانين تماما .. ثريا تنام على ظهرها يركبها بابا وهى تلف ساقاها حول وسطه وذراعها يمسك بأعلى ذراعيه وهو يعصر بزازها الناهده بكفه ..وبابا يصعد ويهبط يدكها بقوه وهى تتلذذ وتتأوه .. أبتسمت وأتجهت الى غرفتى دون أن أحدث صوتا .. رغم أنهم لم يكونوا فى حاله تسمح لهم بسماع أى شئ
جاء يوم الخميس .. عند أنتصاف النهار أبلغتنى ثريا بأن شريف بيه سيحضر على العشاء ومعه ضيوف .. وأنها ستقوم بتجهيزه.. وسأقوم أنا بتسخينه وتقديمه للضيوف بعد عودتها لبيتها .. كانت توصينى بالاهتمام .. هززت رأسى أطمئنها بأن كل شئ سيكون على مايرام ..
فى تمام التاسعه تقريبا سمعت باب القصر يفتح لسياره شري وضيوفه .. كنت فى استقبالهم .. كنت ارتدى جيب جينز قصير ضيق جدا.. وفوقه تى شيرت يعصر جسمى وبزازى .. فتحته المثلثه واسعه تظهر شق صدرى عندما أنحنى .. فرقت شعرى زيل حصان على الجانبين مرفوعين لآعلى فكنت بوجه طفله وجسد أمراه مكتمله الانوثه .. سلمت عليهم .. عرفتنى نونا بالضيف وهى تشير اليه يوسف بيه .. جو كما نحب أن نناديه وأشارت نحوى وهى تقول ل جو .. ريم .. كان جو فى عمر شرى أو يقل سنه اوسنتين على الاكثر ولكنه أكثر وسامه .. طويل .. شعره يميل للآصفرار .. له شارب جميل يخفى حافه شفته العليا .. يزيده وسامه .. وجهه أبيض بحمره خفيفه نحيف بعض الشئ.... اقترب جو منى وبحركه ظاهرها عفويه .. ضغط بكوعه يتلمس طراوه بزازى وحجمها .. وأطلق من فمه صفير أعجاب وهو يقول بصوت عالى ضاحك .. يعمر بيتك ياشرشر...فضحكوا ونونا وشرى يتغامزون .. سرت خلفهم أتأمل ظهر جو كانت مؤخرته رائعه .. تمنيت أن أتحسسها عاريه وأقبلها.. وبدأت تجهيز العشاء وعينا جو تلاحقنى أينما ذهبت وعيناه تخرج نارا وشهوه .. كنت أتعمد الاقتراب منه وتلمسه بجسمى والانحناء أمامه .. فأصبح وجهه شديد الاحمرار وأنتفخت شفتاه .. وصدره يعلو ويهبط بسرعه .. كنت أرى نونا وشرى يتغامزون وعلى وجههم أبتسامه ترقب ..لم ارى جو يأكل شئ .. كان يتبعنى بعيناه فى كل مكان .. فرغوا من العشاء .. ضغطت نونا على يدى وهى تقول .. عندما تتأكدى من نوم باباكى نحن فى أنتظارك فى البيسين .. ولكنها أكملت بسرعه قبل أنصرافى .. ما تنسيش البيكينى الاسود .. وهى تغمز لى بعينها مبتسمه ...
مررت على حجره بابا .. وجدته يستعد للنوم .. فقد أرهقته ثريا اليوم .. سألته .. عاوز حاجه يابابا ... أنا داخله أنام .. فقال بطيبته المعهوده .. تصبحى على خير ياريم .. أنتى تعبتى النهارده .. أبتسمت وانا أسير ناحيه غرفتى .. مكثت نصف الساعه تقريبا أرتديت فيها البكينى الاسود تحت روب حرير أحمر أهدتى أياه فاديه ... مررت على غرفه بابا .. تأكدت من نومه من صوت شخيره المرتفع ..
كانت نونا وجو يسبحوا .. وكانت نونا تطارد جو ويدها تمسك جسمه العارى بهياج ورغبه .. وشرى يقف واضعا يداه فى وسطه يشاهدهم .. تعلقت عيناهم الثلاثه بى عندما دخلت ... سرت نحوهم بخطوات بطيئه فيها ميوعه .. وأنا أفتح الروب لاستبقيه على كتفيا ولممته من وسطه بيداى فأصبحت كعارضه أزياء تعرض مايوها .. اقتربت من شرى أتمسح به فضمنى الى صدره يعصرنى .. وهو يمسح أنفه بأنفى .. قبلنى عده قبلات سريعه وهو يمنع نفسه من التمادى معى .. .. لا أدرى كيف خرج جو .. وجدته يقف بجوارى وهو يمسك بيدى يشدنى برفق وهو يقول لشريف .. لوسمحت .. لو سمحت .. أنا الضيف ...كنت أشعر بهياج شرى .. ولكنه أبتسم وهو يبتعد عنى ويرمى بنفسه فى البيسين ونونو تصفق فرحا به ...أمسك جو كفاى يقربهم من فمه يقبلهم وهو يقول .. ايه الجمال ده .. طعامه بالشكل ده نادره.. بدء الخدر يسرى فى جسمى من كلماته ولمساته .. سرت معه كالمنومه وعيناه تمسح جسمى من وجهى لرقبتى لصدرى وتعلقت ببزازى الذين كانوا ككرتين مرفوعين لآعلى من شرائط سوتيانى محدثين شق طويل بينهم .. أقترب جو بأنفه يتشمم هذا الشق وانفاسه الساخنه تزيدنى شوقا له .. نظرت ناحيه البيسين .. وجدت شرى وعنايات مرتكزين بيديهم على حافه البيسين مستندين عليهم بذقونهم يتطلعوا لنا بشهوه .. نظرت لشرى كأننى أأخذ الاذن منه .. أشار لى بيده أى أذهبى معه والغيره باديه فى وجهه.. تداركت نونا الموقف فشدته بعيدا وهى تتعلق برقبته وتحتضنه بقوه وتدفع شفتاها تلتقف شفتاه وغابا فى قبله شهوانيه طويله ...
أبتعد بى جو لنختلى ببعضنا وهو يلتصق بجسمه الرشيق بجسمى العارى.. وزبه المنتفخ الصلب يمسح بجنبى ..جلسنا على الشازلونج .. لف ذراعه حول رقبتى يقربنى منه وشفتاه الحارقه تتلمس وجهى كله .. لتقبض على شفتاى تعتصرها بقوه .. ولسانه يندفع فى فمى يعانق طرف لسانى ويلف حوله ................................ دفعت بلسانى فى فمه .. كان ينتظره .. أطبق عليه شفتاه يمصه .. شعرت بكفه يعتصر بزازى بلطف وحنان .. كنت أذوب بين يديه .. ترك لسانى بعد أن شعرت به قد جف من مصاته اللذيده وأنقض على رقبتى يحرقها بأنفاسه .. كنت أنتفض وأرتعش بين يديه وكسى يفيض يفيض بمائه كزجاجه بدون غطاء سقطت على جانبها .. وأتتنى شهوتى عنيفه لذيذه .. ضممت فخذاى على كسى أعصره بينهما . وأنا أتأووه .. جو ..جو .. كفايه مش قادره .. شفايفك بتحرقنى .. ***** مولعه فى جسمى أه أه أه .. كفايه أرجوك .. وأرتميت على ظهرى وبزازى تهتز من شده نشوتى .. فأثارته أكثر ... سحب ذراعه من تحت رقبتى .. فأصبحت يداه الاثنين حرتين .. فأطبق بكفيه الاثنين على بزازى يعصرهم عصرا .. وأنخلع خيط السوتيان وأصبح فى رقبتى لايحمل شيئا ..كانت قبضته قويه حنونه وهى تعصر بزازى وبأصبعين يقرص حلماتى بنعومه ورقه .. أفتح فمى لآتأوه .. فلا يخرج منى صوت .. كانت شفتاى تتحرك كأننى أصرخ.. وبشفتاه التى اصبحت كالجمر تكوى بين بزازى فبطنى وسرتى .. لم يكتفى بشفتاه بل أشترك لسانه فى مسح سوتى وسرتى فزاد عذابى اللذيد.. مازال كسى يدفع ماء شهوتى مرات ومرات وجسدى ينثنى ويتمدد من المتعه .. روحت فى غيبوبه .. أحس جو بأننى لا أتحرك فقد أرهقت من كثره أتيان شهوتى , فعرف بأننى فى حاجه الى راحه ... أقترب من وجهى يمسح خداى بظهر يده ويمسح شعرى ويمشط ضفائرى بأصابعه .. كان حنونا بشكل مذهل .. فتحت عيناى بصعوبه .. رأيته ينظر فى وجهى يتأملنى وأبتسامه رضا على شفتيه.. كان مستمتعا بجمالى .. ابتسمت بأعياء .. فأبتسم .. بقينا دقائق على هذا الوضع يمسح بظهر يده خداى وشفتاى وذقنى وعيناه مازالت متعلقه بوجهى .. شعرت بما يعانيه المسكين من شهوه ولكنه كان رفيقا بى .. .. فمددت يدى أتحسس زبه كأشاره بأننى عدت من غيبوبتى وأريد هذا.. لف ذراعه يخلع مايوهه ينزله من الخلف .. فساعدته بسحبه من الامام .. وضعت أصابع قدمى فيه ودفعته لاسفل .. فصار بين قدميه تخلص منه بهزه بأحدى ساقيه ليسقط بعيدا وأصبح عاريا تماما .. تأملت جسده المستلقى بجوارى كان رائعا مثيرا يذهب العقل .. ماأجمل الرجال وهم عرايا عندما تكون أجسامهم رشيقه..مد يده يخلصى من السوتيان المعلق برقبتى وهو يرميه بعيدا و يقول واحده بواحده ... وتمايل بجسمه مبتعدا لآسفل وهو يمسك بطرفى عقده كيلوتى بيديه الاثنين ... فأنسلت . رفعه يهزه فى الهواء ويلقيه بعيدا هو أيضا .. وصلت أذنى صرخات نونا .. فعرفت ان شرى يفتك بها وبكسها .. كأنه ينتقم لما يفعله جو بى ...
بحنان ورقه فتح جو ساقاى وهو يشهق من جمال كسى وصغر حجمه .. كان كسى مازال لم ينتهك بشده وشفرتاه مازالتا شق صغير كفم رضيع نائم .. شبكت كفاى خلف راسى لآرفعها حتى أرى ما يفعله جو .. كان يدس أنفه بكسى يتشممه بنشوه .. وهو يخرج طرف لسانه يقربه من شفراتى يلحس بحرص شديد .. شعرت بأنه يتعامل مع كسى كصائغ يتلمس قطعه ثمينه من الجواهر .. كان منبهرا .. كأنه يرى كس لآول مره فى حياته .. ولا أعتقد ذلك .. فهو على مايبدو زير نساء .. شعرت بزهوا وعرفت كم أنا فاتنه تدير عقول الرجال ... تعبت من رقته .. فقلت بدلال وميوعه .. وبعدين ياجو .. أنت بتعذبنى كده .. رفع راسه .. نظر الى .. وعاد بفمه يفتك بكسى .. عضا ومصا ولحسا.. كانت يداى لا تقوى على حمل رأسى من الهياج ولكننى تحاملت لمشاهدته فكان منظره رائعا يطير العقل وهو يفعل ما يفعل بكسى ارتعشت من لمساته ولحساته وكسى يدفع بشلال شهوتى أمواج وراء أمواج.. وأنا أتأوه مسترحمه مستعطفه .... جو .... أح أح أح حلو .. حلو أوى ياجو .. جنان أحووووه أوف أح كمان .. دخل لسانك كما ن .. جوه كمان .. أحوووووووه أووووووف أوووووووه لسانك حلو .. كمان كمان أوووه وشهوتى تتدفق وجسمى يرتعش وينثنى وينفرد ويتمايل يمينا ويسارا .. لم تعد يداى تقوى على حمل رأسى .. فارتميت مستلقيه بكامل جسمى على الشازلونج.. شعرت به يقف ... ادرت وجهى ناحيته .. كان زبه منتصبا بقوه .. لمحته وتأملته .. كان طويل عن زب شرى ولكن ليس بغلظته وسخانته .. له راس متوسط لامع مشدود ... اقترب منى وأمسك يدى وضعها عليه .. عرفت أنه يريدنى أن أمصه .. وجت صعوبه فى الجلوس فقد كنت مرتخيه الاعصاب جدا .. أمسكنى يرفعنى بحنان فجلست .. كان جو كتله حنان تمشى على الارض .. تشممت زبه .. ومسست رأسه بلسانى عده مرات .. قبلت راسه الساخنه مرات عديده .. قبل أن أدفعه فى فمى وأطبق عليه شفتاى ..تأوه جو وهو يحاول ان يشده للخارج .. فقد كان يرتعش من ملمس شفتاى على راس زبه الحساسه .. لا يتحمل مصى .. فترفقت به كما ترفق بى وخففت قبضه شفتاى على زبه .. فبدأ فى أخراجه وأدخاله برفق كأنه ينكنى فى فمى ونحن مستمتعان بقوه .. شعرت به ينتفض وهو يحاول سحب زبه من فمى بسرعه .. ويقول حاسبى حا اجيب حا أجيب .. لففت يداى كبشت طيازه الجميله بكفاى أمنعه من اخراج زبه .. فعرف بأننى أريد أن أشرب لبنه .. أندفع لبنه دفعا ت دفعات فى فمى كمدفع رشاش سريع الطلقات بسرعه وبقوه أبتلعتها كلها وبقى القليل على لسانى .. مصصته بنشوه ومتعه .. لم تعد قدماه تقوى على حمله .. فأفسحت له فأستلقى بجوارى وأحتضننى بقوه شعرت بضلوعى تكاد تتكسر .. كنت مستمتعه بقوه حضنه حتى لو تكسرت أضلاعى .. وغفونا .وشفاهنا ملتصقه فى قبله طويله .. كل منا يرضع شفاه الاخر كرضيع ينام

أنا أسمى ريم الجزاء16من mr.shawe

أوووووه ....وسكتت بلا حركه ...... جلس شريف على الارض بجوار قدمى نونا وجلست خلفه ملتصقه بظهره .. وظللت أتأملهم وهم فى خدر المتعه .. تركتهم واقتربت من البيسين أنتشلت مايوهى من على سطح المياه .. عصرته بيدى .. ثم أرتديته .. قامت نونا وهى تتحامل على نفسها وهى تشد ملايه التربيزه لفت بيها نفسها وهى تقول .. سأخرج للسياره أجيب ثلاجه الاكل.. حأموت من الجوع .... جلسنا نحن الثلاثه نأكل .. وشرى يأكل جسدى بعيناه أكلا .. كانت نونا تمسح بعض الطعام على رأس زب شيرى ثم تمصه .. وهو يمسح حلماتها بلقمه يضعها فى فمه ويمضغها بمتعه .. شعر شرى بهياجى مما يفعلوا .. فأمسكنى يضمنى بيديه الى صدره بحنان .. وقبلنى .. فألتصقت به بقوه ورميت رأسى على كتفه .. وجسمى كله مشتاق اليه .. فرغنا من طعامنا .. بادرنا شرى بقوله .. يلا نأخذ حمام ونطلع فوق ... أستحسنت نونا الفكره وهبت واقفه وبزازها تهتز بأثاره .. وهى تلملم ملابسها ومايوه شري .. سرنا وشرى يلف يديه حول وسط نونا بيده اليمنى ووسطى بيده اليسرى يضمنا اليه .. كنت أسير وأنا مرتميه برأسى على صدره .. ونونا تتأملنى وهى تقول بمرح .. مالك كده يابت سايحه مش على بعضك .. دلوقتى حا تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده .. قبلت شرى وهى تقول مش كده .. وقفنا نستحم كان شرى ونونا عاريان تماما .. أما أنا فقد رفض شرى أن أخلع البيكينى .. فكان يحب أن يرانى فيه ... جففنا أجسادنا حتى لا نتلف فرش الهول والسلالم .. وسرنا نتمايل حتى غرفه نوم شرى .. أغلق الباب .. وهو ينظرالينا بشهوه .. كصياد أمسك بصيده .. تضاحكت نونا وهى تجرى وتشدنى لآجرى معها فى أنحاء الغرفه الواسعه .. طاردنا شرى .. أستسلمت أنا بسرعه .. ضمنى من وسطى وظهرى اليه .. أصطنعت المقاومه وكنت أهز ساقاى كأننى أخلص نفسى .. كانت بزازى تهتز متأرجحه .. وعيناه تخرج من محجراها وهو ينظر الى بزازى من فوق كتفى .. كنت أراه بطرف عينى وهو يأكلها بعيناه.. ارتمى بى على السرير وهو يمنع حركتى بثقل جسمه ويداه تمسك بذراعيا ترفعهم لآعلى لتشل حركتى .. ونحن نتضاحك .. وضع فمه على فمى يعصر شفتاى ويدغدهم بحرفيه قاتله تذيب الصخر ..بدأت أحس بخبطات زبه المتصلب تتلمس فخذاى وبطنى.. ترك ذراعاى فأبقيتهم مرفوعين لآعلى كما هم .. وزحف بوجهه يقبلنى على رقبتى بشفاه حارقه .. ضم بزازى يعصركم الى بعضهم حتى خرج بزى اليمين من خلف شريط السوتيان ليرى من يعبث به .. ليلقف شرى حلمته الصغيره بفمه يمضغها مضغا ويمصها بقوه وهو يسحبها للخارج كأنه يريد نزعها ليأكلها .... كنت أحرك رأسى يمينا ويسارا من النشوه .. وكسى يفيض بماء غزير .. رأيت نونا وهى تقترب لتجلس بجوارنا ويدها مدسوسه بين ساقيها تداعب كسها هياجا مما يفعله شرى بى .. سمعت شرى وهو يقول بانفاس متقطعه حاره يوشوشنى .. عاوز أنيكك وأنت لابسه البيكينى ده .. شكلك يجنن .. جسمك فيه حلوقوى قوى .. أطربتنى كلماته .. وشعرت بنشوه كلماته .. وأنا أنظر الى نونا وأغمز لها بعينى .. ضمت شفتاها وهى ترسل لى قبله فى الهواء.. أنتصب شيرى واقفا على ركبيته .. ليرينى ما أصبح عليه زبه من أنتصاب .. أووووووه كأننى أراه أول مره .. غليظا كيد *** ممسكا بحبه خوخ ...أعتدلت جالسه وأنا أدسه فى فمى .. كان هذا مايريده تماما .. تأوه وراسه تتمايل وتسقط للخلف .. كانت نونا قد وقفت على ركبيتها أيضا لاصقه صدرها بصدره تقبله وهى تلف ذراعها حول رقبته متعلقه به وهى تمسح وجهها بفمه بشده حتى تتلاقى الشفاه.. فيعصر كل منهم شفتى الثانى عصرا .. كنت أنظر اليهم وزب شرى يذوب فى فمى وعلامات النشوه واضحه على جسد ووجهه.. دفع نونا بيده يبعدها فأرتمت على ظهرها على السرير وهى تنظر الينا .. وسحب زبه من فمى وهو يدفعنى من كتفى للخلف فأستلقيت .. رفع ساقاى يشدهم اليه ويقترب بفمه من كسى .. رفع شريط الكيلوت الذى بالكاد يغطى شفرات كسى .. والتصق بفمه .. كمن يسحب الهواء من داخل كسى .. وشفتاه الحارقه تلسعنى .. تمايلت وتأوهت ودفقت شهوتى وأنا أرتفع ببطنى وقدماى ترتعش .. أمسك زبه يهزه فى الهواء كما يفعل دائما يختبره .. وهو يقربه من شفراتى ويدلكه بلطف .. فأنزلق داخلى كقطار مترو أنفاق يدخل نفقه بسرعه ...شهقت من أحساسى بضخامته وصلابته .. أوووووووه أحوووووووه أففففففف.. جنان ..جنان .. بحب زبك لما يملانى كده .. أه اه أه .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. لما كسى يأخد عليه .. ارجوك .. أستنى ما تخرجوش .. أستنى .. وشعرت به يسحبه للخارج .. صرخت أرجوووووووووك .. أرجووووووك .. وقبل أن أكمل كلماتى دفعه مره أخرى بقوه شعرت براسه تلمس قلبى ... تمايلت وتراقصت تحته وأسمعته من التأوهات ماهد كيانه وكيانى .. لمحت نونا تدعك كسها بقوه وهى ترتعش وتفيض شهوتها مما ترانا نفعل ... فضل شرى يدخل ويخرج زبه بحرفنه وخبره .. مده طويله .. كنت حاسه بجدار كسى أتهرى من دخول وخروج زبه كثير كثير ... لغايه ما حسيت بأنه خلاص حا يجيب لبنه جواى .. كان زى السكران .. فناديت نونا التى كانت نايمه على جنبها متخدره .. نونا .. نونا .. الحقينى .. الحقينى .. حايجيب فى كسى .. الحقينى ..حا يحبلنى ... فأنتفضت نونا تدفع شرى للخلف وهى تسحب زبه من كسى وتتعلق به بفمها تمصه وتفركه بكفيها .. فتنطلق منه قذائف اللبن متتاليه وشرى يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب ... قربت نونا فمها تلقف ما يقذفه .. قربت أساعدها فى لحس زب شريف فقد كان لبنه كثيرا غزيرا .. بصيت الى وجه نونا كان غرقان باللبن .. فضحكت .. وكنت لا أدرى أن وجهى مثله .. أمسكنا شرى من ذراعينا يشدنا .. وقفنا تنرنح وجسمنا يهتز .. أوقفنا امام المرآيه الكبيره .. لنرى وجهينا .. صعقنا من كتل اللبن العالقه بجميع أنحاء وجوهنا .. فضحنا ..... وشرى يضمنا بقوه الى صدره .. وزبه بدء فى الدخول فى جرابه كأيريل راديو سياره يعود الى مخبئه ..ارتمينا على السرير وانا أمسح صدره بكف يدى ممتنه .. ونونا تقول مداعبه شرى .. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياعالم .. مال شرى على بزها يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم .. فتأوهت وهى تقول .. مش بصباعك .. انا عاوزه ده .. وهى تمسك زبه تهزه وتفركه ....غفونا غفوه لذيذه.. ما كان ينقصنى الا أن أشعر بطعم لبنه الساخن داخل كسى .. أرتوى منه كما تترتوى الزهره من الماء..ولكننى كنت أخاف من ان أحمل .. فلبنه به ملايين الاطفال يبحثوا عن بيضتى ليركبوها ..
تنبهت على أصوات وهزات بالسرير .. فتحت عينى .. كانت نونا تمص زب شرى بشهوه وقوه ... ورأيته يتمدد متصلبا فى يدها .. وهى تنظر لشرى لترى أثر ما تفعل .. كان يدق رأسه بالسرير من النشوه .. ويتأوه ويمسح بكف يده خدها.. فتزيد من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعه .. وتعضعض رأسه وتدغدها .. استسلم شرى.. اعتدلت وهى تركبه كالفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذى لا تراه .. فأعدلت جالسه أمد يدى مسكت بزب شيرى ادسه فى كس نونا .. شهقت وهى تتهاوى بثقل جسمها فيغوص فيها بقوه .. كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تقوم وتخرجه منها .. وبزازها تهتز من أرتعاش جسمها كله .. لمعت عينا شرى من هزات بزاز نونا فرفع ذراعيه يقبض عليهم يقفشهم ويحلبهم حلبا من حلماتهم المنتصبه .. فزادها هياجا على هياجها .. شعرت بهياج مما تفعل .. فدفعت بأصبعى فى خرم طيزها بقوه وغيظ .. صرخت وهى تنتفض وتتأوه .. أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين .. حركت أصبعى بعنف فى خرمها .. دفعت بجسمها للآمام لتعصر زب شرى فيها .. وهى ترمى بماء شهوتها .. رايته يسيل يبلل بيضات شرى وينساب كنقط على الفراش ... استندت بركبتيها وهى تضع يدها على صدر شرى لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيك شرى بكسها ...كانت تدق كسها بقوه على زب شيرى فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به ..عشرات المرات تتقدم وتدفع كسها بقوه يتأوه شرى من عنفها.. وفجأه رأيت شرى يرتفع بجسمه يحملها ومازال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير .. رفعت ساقاها تلفها حول ظهره .. وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه .. ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ كالمطعونه ... تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ أوووف ارحمنى .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات .. حتى خمدت وسكت صوتها .. توقف شرى عن نيكها وهو ينظر ناحيتى .. فتصنعت الهروب .. أمسكنى فأنسلت زبه من كس نونا بعنف .. شهقت ...أرتميت على وجهى كأنه غلبنى .. فركب فوقى وزبه يمسح فلقتاى .. بأصبعه سحب الخيط المدسوس بين فلقتاى .. وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجى .. كان زبه مبللا بماء نونا .. فأنزلق الرأس مخترقا باب شرجى .. تمايلت ارفع بطنى أساعد زبه فى الدخول .. وأنا أمسك فلقتاى أشدهم للجانبين لآفسح لضيفى العزيز الطريق .. أنغرس فى جوفى ك يد شمسيه بحر تغوص فى الرمال ... صرخت أىأىأى شرى بيوجع .. هدأت حركه شيرى ليعطينى وقت للتعود على زبه المغروس داخلى .. احسست به يبصق على فتحتى ويمسح بصاقه بأصبعه يرطب فتحه شرجى .. تمايلت أشعره بزوال الالم .. فسحب زبه ليحدث صوتا كأنه ظراط.. ضحكت وجسمى كله يهتز .. فدفعه برقه وبطئ .. يملئ فراغ جوفى الحار .. مرات ومرات يسحب ويدفع برقه وحنان .. كنت كمن يطير فوق السحاب .. وأتيت بشهوتى مرات كثيره لا أعرف عددها .. وفى لحظه كان لبنه يحرقنى فى جوفى نارا حارقه لذيذه .. وجسمه يهتز ويهزنى معه وارتمى فوقى يلامس صدره ظهرى ولهيب أنفاسه يحرق عنقى وكتفى ... وهو يهمهم بكلمات حب .. يتغزل فى جسمى وبزازى وكسى وطيزى .. كأنه يقول شعرا .. روحنا فى غيبوبه النشوه .. ونونا مازالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها ......... بعد فتره قمنا فتحممنا معا ونحن نلعب .. كنت أدس أصبعى فى طيز نونا فتصرخ مبتعده .. وشري يدفع بأصبعه الاوسط يرفعنى من كسى فأتمايل بهياج وأنا أقبض على زبه ادلكه واشده بقوه .. حتى انهكنا انفسنا .. كان الوقت قد مر سريعا .. نظر الى شرى وهو يرتدى ملابسه وقال .. سأحضر ونونا ومعنا شخص ثالث يحب أن يتعرف عليكى .. فقلت بأستفسار .. رجل .. أم زى نونا .. قال وهو يبتسم وينظر ناحيه نونا.. رجل قوى قوى قوى حتى أسألى نونا.. هى اللى شوقته ليكى ولجسمك ولجمالك .. على فكره حا نبيت يومها فى السرايه .. وتطلعلنا بالليل .. أوكيه .. هززت رأسى وقلت حاضر .. فقال .. الخميس يناسبك .. هززت راسى وأنا أقول اللى تشوفه .. مد يده فى جيب الجاكيت وأخرج دفتر صغير وهو يناولنى اياه وهو يقول .. فتحت لك حساب فى البنك .. كل شهر حا اضيف لك فيه مبلغ مصروف كده .. شكرته وانا أفتح الدفتر .. فتحت فمى دهشه .. كان المبلغ عده اصفار أربعه او خمسه لا أعرف ولكنه كان مبلغ كبير .. أحتضنته وقبلته وانا أشب على أطراف أصابعى.. قبلنى وهو يمسك بيد نونا ويغادروا القصر ....
(اليوم الخميس )






أنا أسمى ريم الجزاءالتاسع من mr.shawe



فخذى .. فقد كانت يدى تدلك بكسى دون أن اشعر .. وعدت الى المكان الذى جئت منه بهدوء .

فى اليوم التالى .. كنت اتجول بالقصر .. شعرت بالجوع فنزلت الى ثريا لعلى اجد لديها ما يؤكل .. اقتربت من غرفه الطعام .. سمعتها تتحدث لآحد .. تبينت أنه بابا .. سرت بخفه واقتربت وأنا أطل برأسى لمشاهده ما يحدث .. كان بابا يقف خلفها وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشئ تعمله بيديها وتتمايع وتبتعد عنه وهى تقول أهدا ياراجل بنتك تشوفنا .. كان يدفع باصبعه بين فلقتيها وهو يقول عاوز انيك فى الطيز المربربه دى .. وحشانى .. قالت ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. قفش بزها بقوه .. شهقت .. وهى تتلفت .. شعرت بانها هاجت .. وشعر بابا أيضا .. مد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعه وعيناه تلمع .. دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها باسنانه وهى ترتعش وتئن .. ابتعدت عنه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول .. بعدين ريم تيجى دلوقتى مش كويس تشوفنا كده .. امسك بابا ذراعها يمنعها من الابتعاد ولكنها تخلصت منه وهى تتلفت .. قال بابا وهو يلهث .. دلوقتى ابعتها تجيب حاجات من شقتنا .. حا تتأخر ساعتين على الاقل .. أكون أنا قطعت فلسك نيك ... عرفت أنه سيذهب للبحث عنى .. صعدت بسرعه عدة درجات من السلم .. وبدأت أهبط محدثه جلبه حتى يشعروا بأننى فى طريقى اليهم .. تنبهوا لصوت أقدامى .. عندما دخلت الغرفه تصنع بابا انه يسأل ثريا عن اشياء .. وخرج .. طلبت من ثريا طعاما فأعطتنى .. كانت فى الحقيقه حنونه .. أحبتنى كأننى ابنتها .. وشعرت ناحيتها بنفس الشعور.. خرجت للحديقه أتمشى .. رانى بابا .. أشار لى بيده كأنه يريدنى عنده .. ذهبت اليه .. فبادرنى .. على فكره عاوزك تروحى الشقه بتاعتنا تجيبى لنا شويه غيارات وتجبيلى الكاست الصغير .. قلت .. حاضر .. بكره الصبح .. أذهب .. بادرنى .. لا..لا .. تروحى دلوقتى علشان أنا عاوز الكاسيت ضرورى ,, فهمت أنه هايج على طياز ثريا .. ولا يستطيع الانتطار لغدا... قلت كالابنه المطيعه .. حاضر .. ابتسم وهو يشعر بالفوز .. ودس يده فى جيبه وأعطانى سلسله بها مفتاح وهو يقول .. ده مفتاح الباب الكبير للسرايا .. لما ترجعى تفتحى وتدخلى على طول .. تناولت المفتاح وسرت ناحيه غرفتى لآرتدى ملابس الخروج .. وقد بيت فى نفسى اننى سأخرج وأعود بعد فتره قصيره لمشاهده اللقاء الساخن بين بابا وثريا ...
فتحت باب القصر بهدوء حتى لا يحدث صوتا مشيت بخفه ناحيه غرفه بابا .. كنت واثقه انهم فى حاله لن تسمح لهم بالاحساس بى .. كانا عاريان تماما يحتضنها بابا وهو يقبلها من فمها بشهوه وهى ممسكه بزبه تدلكه بيدها بقوه .. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه شرجها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوه .. بعد ثوان رايتها تنزلق الى الارض على ركبيتها وتتشمم زب بابا بنشوه وهى تمسحه بلسانها عده مرات قبل انه تدسه فى فمها بقوه .. شهق بابا وراسه يرجع للوراء ويده تعصر بزازها النافره البيضاء وهى تترجرج بطراوه فى يديه كخباز يفرك قطعه عجين .. شعرت ثريا ببابا يهتز .. فأبتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف لبنه بسرعه .. اعتصرت زبه بقوه .. فهدأ .. وقفت وهى تقول لبابا .. يلا .. مش عاوز تدخل زبك الفرن .. وسارت وهى تتمايل وطيازها الطريه تهتز .. وهى تصفعها بقوه وتقول .. حا أجننك .. أمسكت بزجاجه صغيره وناولتها لبابا وهى تقول .. يلا شحمنى .. وهى تميل للامام ويديها تبعد فلقتا طيزها لتظهر فتحه شرجها منتفخه بنيه اللون من كثره الاستعمال .. دفع بابا فم الزجاجه فى ثقبها وهى تميل لآسفل .. رفع بابا الزجاجه عن خرمها ودس اصبعه ليوزع ماسكبه من الزجاجه ويدفع باصبعه فى العمق وهى تتمايل وتتأوه .. بالراحه ياراجل .. صباعك ناشف .. صفعها على طيزها بقوه حتى أننى رأيت اثر صفعته بلون احمر على طيزها البيضاء .. وهو يقول ..يعنى صباغى أنشف من زبى يالبوه .. وشرع يضع من الزجاجه على كفه ويدلك به زبه المتصلب .. اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته .. ثم مسح على فتحه شرجها برأسه .. ودفعه شهقت أووووه .. بيوجع .. بيوجع .. لكن بابا ظل يدفعه برفق وزبه يغوص ببطئ فى طيزها حتى اختفى تماما .. وبقيت بيضاته متدليه تلامس بين فلقتاها .. أعتدلت ثريا واقفه بحركه عجيبه وهى ترتعش من النشوه والهياج .. كان منظرها عجيبا وهى واقفه ملتصقه بظهرها فى صدر بابا وزبه بالكامل داخل جوفها .. لف بابا ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف وانفاسه تتسارع .. بقيا فتره ليست بالقليله بلا حركه ..كنت متعجبه من منظرهم وهم واقفين كالاصنام .. رغم أن جسديهما كانت تهتز وترتعش كأن الارض تهتز من تحتهم .. بدأت ثريا فى السير للامام .. وبابا ملتصق بها يسير خلفها وزبه مرشوق بها .. كانت مستمتعه وهى تعصر زب بابا وهى تتمشى فى الغرفه .. حتى ظهرت عليها علامات النشوه وجسدها يهتز بقوه أكثر مما سبق وفتحت فخذاها .. كأنها ستتبول وهى واقفه .. وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى مازالت تهتز بقوه وتقول .. أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. عاوزاه كده على طول .. أح أح أح .. وبدأت تسير ناحيه السرير وزب بابا مازال فيها .. ووضعت يديها على السرير ومالت للآمام .. وهى تقول بصوت مثير .. يلا نيك .. كأن بابا منتظر منها ألامر .. فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا .. ودفعه ببطى .. وهى تتلوى وتتمايل .. وتقول .. بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده ماسوره فى طيزى .. أح أح أحوووه ... وبابا يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء.. حتى رايته يسحبه بسرعه وأخرجه تماما .. ابتعد عن ثريا .. فافسحت له فى السرير فجلس وهو يصوب زبه بيده لآعلى .. سارت ثريا وهى مفشوخه تترنح وصعدت فاتحه فخذيها تضم افخاذ بابا وجلست وبابا ممسكا بزبه يصوبه فى فتحتها حتى تأكدوا من أن الرأس امام العين .. جلست منهاره وهى تصرخ .. اتفشخت .. أتفشحت.. وجسمها كله يهتز من النشوه .. وبابا يمسكها من وسطها يعينها على الوقوف .. لم تستطع الوقوف .. كان زب بابا مرشوقا بها كسيخ و ضع فى دجاجه معده للشوى.. بدأت تستجمع قوتها لتقف .. حتى قارب زب بابا بالخروج من جوفها .. سقطت بقوه.. سمعت صوت تصفيق فخذيهما ...وبقيت على ذلك صعودا وهبوطا ورعشات وتنهدات وبابا يمص بزازها كلما تمكن من ذلك .. بدأ بابا فى الاهتزاز فعرفت انه سيأتى شهوته فى طيز ثريا .. احتضنا بعضهم وثريا تتأوه وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .. ورايت سوائل كثيره تبلل طرف الملاءه تسيل على الارض .. أرتمى بابا للخلف وفوقه ثريا وغابا عن الوعى ..
مشيت بخطوات بطيئه حتى لا أصدر صوتا .. وأتجهت نحو باب القصر للذهاب الى شقتنا كما طلب باب منى وكسى مبلل فاخرجت من حقيبتى فوطه صحيه كنت دائما اضعها فى حقيبتى للطوارئ ودفعتها بين كسى والكيلوت.. لتمنعنى الاحساس بالبلل .. واقفلت الباب خلفى بهدوء .
(الشقه)