مدونه حبى الوحيد

↑ Grab this Headline Animator

الأربعاء، 23 يناير 2013

أنا أسمى ريم الجزاءالتاسع من mr.shawe



فخذى .. فقد كانت يدى تدلك بكسى دون أن اشعر .. وعدت الى المكان الذى جئت منه بهدوء .

فى اليوم التالى .. كنت اتجول بالقصر .. شعرت بالجوع فنزلت الى ثريا لعلى اجد لديها ما يؤكل .. اقتربت من غرفه الطعام .. سمعتها تتحدث لآحد .. تبينت أنه بابا .. سرت بخفه واقتربت وأنا أطل برأسى لمشاهده ما يحدث .. كان بابا يقف خلفها وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشئ تعمله بيديها وتتمايع وتبتعد عنه وهى تقول أهدا ياراجل بنتك تشوفنا .. كان يدفع باصبعه بين فلقتيها وهو يقول عاوز انيك فى الطيز المربربه دى .. وحشانى .. قالت ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. قفش بزها بقوه .. شهقت .. وهى تتلفت .. شعرت بانها هاجت .. وشعر بابا أيضا .. مد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعه وعيناه تلمع .. دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها باسنانه وهى ترتعش وتئن .. ابتعدت عنه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول .. بعدين ريم تيجى دلوقتى مش كويس تشوفنا كده .. امسك بابا ذراعها يمنعها من الابتعاد ولكنها تخلصت منه وهى تتلفت .. قال بابا وهو يلهث .. دلوقتى ابعتها تجيب حاجات من شقتنا .. حا تتأخر ساعتين على الاقل .. أكون أنا قطعت فلسك نيك ... عرفت أنه سيذهب للبحث عنى .. صعدت بسرعه عدة درجات من السلم .. وبدأت أهبط محدثه جلبه حتى يشعروا بأننى فى طريقى اليهم .. تنبهوا لصوت أقدامى .. عندما دخلت الغرفه تصنع بابا انه يسأل ثريا عن اشياء .. وخرج .. طلبت من ثريا طعاما فأعطتنى .. كانت فى الحقيقه حنونه .. أحبتنى كأننى ابنتها .. وشعرت ناحيتها بنفس الشعور.. خرجت للحديقه أتمشى .. رانى بابا .. أشار لى بيده كأنه يريدنى عنده .. ذهبت اليه .. فبادرنى .. على فكره عاوزك تروحى الشقه بتاعتنا تجيبى لنا شويه غيارات وتجبيلى الكاست الصغير .. قلت .. حاضر .. بكره الصبح .. أذهب .. بادرنى .. لا..لا .. تروحى دلوقتى علشان أنا عاوز الكاسيت ضرورى ,, فهمت أنه هايج على طياز ثريا .. ولا يستطيع الانتطار لغدا... قلت كالابنه المطيعه .. حاضر .. ابتسم وهو يشعر بالفوز .. ودس يده فى جيبه وأعطانى سلسله بها مفتاح وهو يقول .. ده مفتاح الباب الكبير للسرايا .. لما ترجعى تفتحى وتدخلى على طول .. تناولت المفتاح وسرت ناحيه غرفتى لآرتدى ملابس الخروج .. وقد بيت فى نفسى اننى سأخرج وأعود بعد فتره قصيره لمشاهده اللقاء الساخن بين بابا وثريا ...
فتحت باب القصر بهدوء حتى لا يحدث صوتا مشيت بخفه ناحيه غرفه بابا .. كنت واثقه انهم فى حاله لن تسمح لهم بالاحساس بى .. كانا عاريان تماما يحتضنها بابا وهو يقبلها من فمها بشهوه وهى ممسكه بزبه تدلكه بيدها بقوه .. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه شرجها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوه .. بعد ثوان رايتها تنزلق الى الارض على ركبيتها وتتشمم زب بابا بنشوه وهى تمسحه بلسانها عده مرات قبل انه تدسه فى فمها بقوه .. شهق بابا وراسه يرجع للوراء ويده تعصر بزازها النافره البيضاء وهى تترجرج بطراوه فى يديه كخباز يفرك قطعه عجين .. شعرت ثريا ببابا يهتز .. فأبتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف لبنه بسرعه .. اعتصرت زبه بقوه .. فهدأ .. وقفت وهى تقول لبابا .. يلا .. مش عاوز تدخل زبك الفرن .. وسارت وهى تتمايل وطيازها الطريه تهتز .. وهى تصفعها بقوه وتقول .. حا أجننك .. أمسكت بزجاجه صغيره وناولتها لبابا وهى تقول .. يلا شحمنى .. وهى تميل للامام ويديها تبعد فلقتا طيزها لتظهر فتحه شرجها منتفخه بنيه اللون من كثره الاستعمال .. دفع بابا فم الزجاجه فى ثقبها وهى تميل لآسفل .. رفع بابا الزجاجه عن خرمها ودس اصبعه ليوزع ماسكبه من الزجاجه ويدفع باصبعه فى العمق وهى تتمايل وتتأوه .. بالراحه ياراجل .. صباعك ناشف .. صفعها على طيزها بقوه حتى أننى رأيت اثر صفعته بلون احمر على طيزها البيضاء .. وهو يقول ..يعنى صباغى أنشف من زبى يالبوه .. وشرع يضع من الزجاجه على كفه ويدلك به زبه المتصلب .. اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته .. ثم مسح على فتحه شرجها برأسه .. ودفعه شهقت أووووه .. بيوجع .. بيوجع .. لكن بابا ظل يدفعه برفق وزبه يغوص ببطئ فى طيزها حتى اختفى تماما .. وبقيت بيضاته متدليه تلامس بين فلقتاها .. أعتدلت ثريا واقفه بحركه عجيبه وهى ترتعش من النشوه والهياج .. كان منظرها عجيبا وهى واقفه ملتصقه بظهرها فى صدر بابا وزبه بالكامل داخل جوفها .. لف بابا ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف وانفاسه تتسارع .. بقيا فتره ليست بالقليله بلا حركه ..كنت متعجبه من منظرهم وهم واقفين كالاصنام .. رغم أن جسديهما كانت تهتز وترتعش كأن الارض تهتز من تحتهم .. بدأت ثريا فى السير للامام .. وبابا ملتصق بها يسير خلفها وزبه مرشوق بها .. كانت مستمتعه وهى تعصر زب بابا وهى تتمشى فى الغرفه .. حتى ظهرت عليها علامات النشوه وجسدها يهتز بقوه أكثر مما سبق وفتحت فخذاها .. كأنها ستتبول وهى واقفه .. وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى مازالت تهتز بقوه وتقول .. أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. عاوزاه كده على طول .. أح أح أح .. وبدأت تسير ناحيه السرير وزب بابا مازال فيها .. ووضعت يديها على السرير ومالت للآمام .. وهى تقول بصوت مثير .. يلا نيك .. كأن بابا منتظر منها ألامر .. فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا .. ودفعه ببطى .. وهى تتلوى وتتمايل .. وتقول .. بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده ماسوره فى طيزى .. أح أح أحوووه ... وبابا يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء.. حتى رايته يسحبه بسرعه وأخرجه تماما .. ابتعد عن ثريا .. فافسحت له فى السرير فجلس وهو يصوب زبه بيده لآعلى .. سارت ثريا وهى مفشوخه تترنح وصعدت فاتحه فخذيها تضم افخاذ بابا وجلست وبابا ممسكا بزبه يصوبه فى فتحتها حتى تأكدوا من أن الرأس امام العين .. جلست منهاره وهى تصرخ .. اتفشخت .. أتفشحت.. وجسمها كله يهتز من النشوه .. وبابا يمسكها من وسطها يعينها على الوقوف .. لم تستطع الوقوف .. كان زب بابا مرشوقا بها كسيخ و ضع فى دجاجه معده للشوى.. بدأت تستجمع قوتها لتقف .. حتى قارب زب بابا بالخروج من جوفها .. سقطت بقوه.. سمعت صوت تصفيق فخذيهما ...وبقيت على ذلك صعودا وهبوطا ورعشات وتنهدات وبابا يمص بزازها كلما تمكن من ذلك .. بدأ بابا فى الاهتزاز فعرفت انه سيأتى شهوته فى طيز ثريا .. احتضنا بعضهم وثريا تتأوه وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .. ورايت سوائل كثيره تبلل طرف الملاءه تسيل على الارض .. أرتمى بابا للخلف وفوقه ثريا وغابا عن الوعى ..
مشيت بخطوات بطيئه حتى لا أصدر صوتا .. وأتجهت نحو باب القصر للذهاب الى شقتنا كما طلب باب منى وكسى مبلل فاخرجت من حقيبتى فوطه صحيه كنت دائما اضعها فى حقيبتى للطوارئ ودفعتها بين كسى والكيلوت.. لتمنعنى الاحساس بالبلل .. واقفلت الباب خلفى بهدوء .
(الشقه)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق